أعراض الإسهال
عند المعاناة من الإسهال، قد تظهر على الفرد الأعراض التالية:
- انتفاخ البطن أو الشعور بتشنجات معوية.
- خروج براز مائي.
- وجود براز رخو.
- الشعور بانتفاخ في منطقة البطن.
- الحاجة الملحة للتوجه إلى الحمام.
- الشعور بالغثيان وربما القيء.
- فقدان الوزن المفاجئ.
- ظهور الدم في اللعاب بسبب عدم هضم الطعام بشكل كافٍ.
- ارتفاع درجة الحرارة والإصابة بالحمى.
أسباب المغص والإسهال
تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى المغص والإسهال، ومن أبرزها:
- عدوى ناتجة عن التسمم الغذائي.
- التهابات caused by الكائنات الحية.
- تناول أطعمة تسبب حساسية في الجهاز الهضمي.
- وجود حساسية تجاه بعض الأطعمة.
- التعرض للعلاج الإشعاعي.
- إصابة بالأمراض المعوية مثل التهاب القولون التقرحي ومرض كرون.
- زيادة إفرازات الغدة الدرقية.
- فشل الأمعاء في امتصاص بعض أنواع الطعام بشكل فعال.
- تناول بعض الأدوية.
- وجود أنواع معينة من السرطان.
- إجراء عمليات جراحية في الجهاز الهضمي.
- وجود سوء امتصاص لبعض العناصر الغذائية مما يؤدي للإسهال.
- معاناة مرضى داء السكري.
- قد يحدث الإسهال بعد الإمساك لدى الأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي.
أسباب المغص والإسهال المفاجئ
تشمل أسباب المغص والإسهال المفاجئ ما يلي:
- عدم تحمل المعدة لللاكتوز.
- انسداد في الأمعاء.
- احتباس البراز داخل الأمعاء.
- التهاب الرتج.
- الإصابة بالتهاب المعدة سواء كان فيروسياً أو بكتيرياً.
- التهاب الزائدة الدودية.
- عدوى بكتيرية.
- مرض كرون.
- التليف الكيسي.
- التوتر والقلق.
- حالات السرطان المختلفة.
- الإسهال الناتج عن السفر بسبب تناول أغذية ملوثة.
- العمليات الجراحية في مناطق محددة بالبطن.
- الإصابة بمرض أديسون.
يمكنكم الاطلاع على:
مضاعفات الإسهال
عند عدم السيطرة على الإسهال، قد يواجه الشخص مضاعفات تشمل:
- تغير لون البول ليصبح داكناً.
- خروج كمية قليلة من البول عند التبول.
- تسارع نبضات القلب.
- جفاف الجلد.
- تشوش في الرؤية.
طرق علاج المغص والإسهال في المنزل
توجد العديد من الطرق المنزلية التي يمكن استخدامها لتخفيف المغص والإسهال:
حبوب زيت النعناع
تساعد حبوب زيت النعناع في تخفيف الغازات والانتفاخات.
اليوجا
تعمل اليوجا على تقليل التوتر والقلق وبالتالي تخفف من أعراض المغص والإسهال.
التنويم المغناطيسي
تعتبر هذه التقنية فعالة في علاج الإسهال، لكن يجب أن تكون تحت إشراف مختص.
علاج الإسهال والمغص المستمر بالأعشاب
من الممكن الاعتماد على الأعشاب لعلاج الإسهال والمغص، ومن ضمنها:
الزنجبيل
يساعد الزنجبيل في تخفيف ألم البطن بفضل خصائصه الطبيعية المضادة للالتهابات والجراثيم.
بذور الحلبة
يمكن استخدام بذور الحلبة عن طريق غليها في الماء مع إضافة العسل وتناولها ثلاث مرات يومياً لعلاج الإسهال.
عصير الجرجير
يعتبر الجرجير مفيداً لتخفيف ألم البطن وإيقاف الإسهال، ويمكن دمجه مع الحبة السوداء لنتائج أفضل.
القرفة
يفضل تناول مشروب القرفة ثلاث مرات يومياً لطرد جراثيم المعدة والفطريات المسؤولة عن الإسهال.
الليمون
يمكن استخدام الليمون لعلاج المغص والإسهال عن طريق إضافته إلى المشروبات أو تناوله مغلياً.
حالات الإسهال التي تستدعي زيارة الطبيب المتخصص
هناك حالات معينة من الإسهال تستدعي استشارة الطبيب، منها:
- قيء مستمر.
- إسهال مستمر.
- فقدان الوزن بشكل ملحوظ.
- وجود قيح في البراز.
- ظهور دم مع البراز، مما يتسبب في تحوله إلى اللون الأسود.
- الإسهال المتكرر عند الأطفال أكثر من ثلاث مرات يومياً.
- اصفرار الجلد وبياض العينين.
- انتفاخ الأعضاء التناسلية.
- عدم القدرة على الاحتفاظ بمحتويات المعدة.
مغص وإسهال كورونا
- واحدة من الأسئلة التي تشغل العديد بعد انتشار فيروس كورونا هي علاقة الفيروس بالمغص والإسهال.
- حقيقةً، يصاحب فيروس كورونا الإسهال نظراً لقدرته على التسبب في التهابات معوية نتيجة تناول أطعمة أو مشروبات ملوثة.
نصائح للوقاية من الإسهال
للحماية من الإسهال، ينبغي اتباع النصائح التالية:
- تناول العصائر الخالية من اللب، وكذلك الحساء غير الدهني.
- شرب كمية كافية من السوائل، لا تقل عن 8 أكواب يومياً.
- استخدام مياه شرب نظيفة وخالية من التلوث.
- حرص على النظافة الشخصية وغسل اليدين قبل تناول الطعام.
- يفضل إرضاع الأطفال طبيعياً لتعزيز مناعتهم.
- غسل الخضار والفواكه جيدًا قبل تناولها.
- المحافظة على نظافة مطبخ المنزل.
- تقليل مستويات القلق والتوتر.
- تجنب المشروبات المحتوية على الكافيين لتفادي تهيج المعدة.