أرقى عبارات الشوق للحبيب

عبارات عن الشوق في الحب

أحبك، وفي أعماقي نبضات تخشى فقدانك.
الحب هو خريطة الحياة، بينما الشوق هو علامة الفراق.
الصباح والمساء الذي لا أسمع فيه صوتك، لا يمكن اعتباره صباحًا أو مساءً.
ستبقى أنت وحدك الحب الذي يسكن قلبي، أتعلم حبه كل يوم.
عزيزي، حين أضع رأسي على وسادتي، أحلم باللقاء، وعندما أستيقظ، أتمنى أن أراك مرة أخرى في أحلامي.
الحب هو الشوق إلى شخص تبتعد عنه، وفي نفس الوقت تشعر بدفء وجوده في قلبك.
هناك أصوات في ذاكرتي تذكرني بأنني أحبك، مهما حاولت تجاهلها تهمس لي بذكاء، كفاني كذبًا، الشوق يفتك بي.
تبكي سراً، وتضحك علانية، تلك هي الأرواح التي أجهدها الشوق.
عندما تشتاق، تتمنى لو تعود وجوه الناس جميعها إلى وجه واحد.

خواطر مفعمة بالشوق والحب

في بعض الأحيان نتقبل الصمت، لأن هناك أمورًا لا تعالجها الكلمات، تلك الأشياء التي اشتقت إليها. هل ستعود؟ أم ستظل ذكريات محزنة؟ نحن بحاجة إليهم، نشعر بضيق خنق أرواحنا، نهمس في دواخلنا بعمق اشتياقنا لهم، خشية أن ترتفع أصوات لهفتنا فتجرحنا قسوة غيابهم.
أحلم بأن تختفي المسافات بيني وبينك.
ربما تكون روحي قد عجزت عن لقائك، وعيني لم تستطع رؤيتك، لكن قلبي لن يتوقف عن حبك.
من لم يعانق شوق الحياة، تبخر في جوّها واندثر.
القضاء والقدر سيكون الجواب إذا سألتهم عن سبب الغياب.
هناك من تشغلهم مشاغل الحياة الجديدة، وهناك من أهزهم الحنين، يتمنون أن يعودوا كما كانوا، فالحنين إلى أيامنا السابقة أدمى قلبي.
هذا الصباح لا يشبه كل الصباحات، فعبق وجودك يلوح بحضورك في أركان خيالي.
إذا أحبك مليون فأنا أحدهم، وإذا أحبك واحد فهو أنا، وإذا لم يحبك أحد، فاعلم أني متّ.

كلمات تعبر عن الحنين والانتظار بشوق

يغيب بعض الأشخاص، رغم أنهم في أذهاننا حاضرون أكثر من حين وجودهم في حياتنا.
لا يعرف هذا الشعور إلا من يمر به، إنه وجه ذلك الشخص الذي زرع هذه المشاعر فينا.
إن حبك في قلبي ينير حياتي، وسيبقى حبنا عظيمًا رغم البعد.
عندما أشتاق إليك، تتجمع كل أفكاري لتبتعد عني إليك، ويجذبني الشوق والحنين إليك بشدة.
افتقاد شخص ما يجعل العالم يبدو فارغًا في بعض الأحيان.
كيف لي أن أخفي لهفتي عند ذكر اسمك؟
الشوق هو شعور ينمو في داخل الإنسان حتى يصبح من الصعب التعامل معه، ويدفعنا دون وعي إلى الحزن والفراق.
لقد رسخت اسمك في ذاكرتي، وخزنت صورتك في قلبي ومشاعري، وستبقى ذكراك هي النور الذي يمنحني الحياة.

حكم وأقوال حول الشوق

إن الشوق مرتبط بأنفسنا، وليس بالوصل.
الشوق إلى الله ولقائه هو نسيم ينعش القلب ويخفف من وهج الدنيا.
لماذا أشعر بهذا الشوق الكبير إليك إذا كانت تلك مشاعر مشتركة بيننا كما اتفقنا؟
إن الشوق نار، والنار تفسد كل جمال، وتمحو كل أثر، ولا تبقى سوى الأطلال.
ما يجعلنا نستمر معًا هو أننا لسنا ملكين تمامًا لبعضنا، لذا يبقى الشوق في قلوبنا.
أريد شوقًا بعيدًا، فشوقي هو طقوسي، والبعيد هو معبدي.
عانيت من الشوق حتى أصبحت حياتي مليئة بأحاسيس الحنين.
لا أستطيع احتواء الشوق والحنين، وسأظل أكتب عنها آملًا أن تصلك يومًا.

أبيات شعرية عن الشوق

يقول الشاعر البحتري:

شوق إليك، تفيض منه الأدمع،

وَجوى عليك، تضيق منه الأضلع

وهوى تجددّه الليالي، كلما

قدمتْ، وترجعه السنون، فيرجع

إني، وما قصد الحجيج، ودونهم

خرق تخب بها الركاب، وتودع

أُصفيك أقصى الوّد، غير مقلّلٍ،

إن كان أقصى الوّد عندك ينفع

وأراك أحسن من أراه، وإن بدا

منك الصدود، وبان وصلك أجمع

يعتادني طربي إليك، فيغتلي

وجدّي، ويدعوني هواك، فأتبع

كلف بحبك، مولع، ويسرّني

أنّي امرؤ كلف بحبك، مولع

شرفًا بني العباس، إن أباكم

عمّ النبيّ، وعيسوه المتفرع

إن الفضيلة للذي استسقى به

عمر،

وشفع، إذ غدا يستشفع

وأرى الخلافة، وهي أعظم رتبة،

حقًا لكم، ووراثة ما تنزع

أعطيتموها الله عن علم بكم،

والله يعطي من يشاء ويمنع

من ذا يساجلكم، وحوض محمد

بسقاية العباس فيكم يشفع

ملك رضاه رضا الملوك، وسخطه

حتف الأعداء، ورداهم المتوقع

متكرّم، متورّع عن كلّ ما

يتجنّب المتكرّم المتورّع.

يقول الشاعر نزار قباني:

إن كنت صديقي.. ساعدني

كي أرحل عنك..

أو كنت حبيبي.. ساعدني

كي أشفى منك

لو أني أعرف أن الحب خطير جدًا

ما أحببت

لو أني أعرف أن البحر عميق جدًا

ما أبحرت..

لو أني أعرف خاتمتي

ما كنت بدأت…

اشتقت إليك.. علمني

أن لا أشتاق

علمني

كيف أقص جذور هواك من الأعماق

علمني

كيف تموت الدمعة في الأحداق

علمني

كيف يموت القلب وتنتحر الأشواق

إن كنت نبيًا .. خلصني

من هذا السحر..

من هذا الكفر

حبك كالكفر.. فطهرني

من هذا الكفر..

إن كنت قويًا.. أخرجني

من هذا اليم..

فأنا لا أعرف فن السباحة

الموج الأزرق في عينيك.. يجرجرني نحو الأعماق

وأنا ما عندي تجربة في الحب.. ولا عندي زورق..

إن كنت أعز عليك .. فخذ بيديّ

فأنا عاشقة من رأسي .. حتى قدميّ

إني أتنفس تحت الماء..

إني أغرق..

أغرق..

يقول الشاعر ابن زيدون:

ما ضر لو أنك لي راحمُ

وعِلّتي أنت بها عالمُ

يهنئك يا سؤلي ويا بغيتي

أنت مما أشتكي سالمُ

تضحك في الحب، وأبكي أنا

الله فيما بيننا حاكمُ

أقول لما طار عني الكرى

قول معنّى قلبه هائمُ

يا نائماً أيقظني حبه

هب لي رقادًا أيها النائمُ

يقول قيس بن الملوح:

أحن إلى ليلى وإن شطت النوى

بلليلى كما حن اليراع المثقب

يقولون ليلى عذبتك بحبها

ألا حبذا ذاك الحبيب المعذب