أروع الأقوال حول الأنانية

أجمل المقولات عن الأنانية

من يحب نفسه يعيش في أمان من المنافقين.
حب الذات يشبه بالوناً مليئًا بالهواء، يهدد باستعار العواصف إذا تعرض للثقب.
يظن الطحان أن القمح ينمو لتلبية حاجات دكانه.
كل إنسان مخلص لنفسه، بينما الله هو للجميع.
حب الذات كائن غريب، يستطيع أن ينام رغم أقسى الضغوط، لكنه يستفيق على جروح قاتلة من جرح سطحي.
حب الذات هو قفل على القلب، والإطراء هو المفتاح لفتحه.
ليس هناك من هو أقل استعدادًا للتنازل عن أنانيته من الأناني نفسه، الذي يواجه منافسة بشتى الأشكال.
حب الذات للمجانين يمكن أن يفسر أيضًا لدى الأفراد العاديين.
تدمير العالم مقبول، طالما أنه لا يوجد أدنى خدش في إصبعي.
أنا مضطر لتعلم الأنانية مجددًا، على أن أقنع نفسي أنه بدون الأنانية لن أنجح في تحقيق أهدافي.
الأنانية تثمر الحسد، الذي ينجم عنه البغضاء، ومنها يؤدي إلى الاختلاف، ثم الفرقة، مما يؤدي للضعف، والذل، وزوال الدولة، ونقص النعمة، وهلاك الأمة.
إن الأنانية هي التي تحكم العالم.
إذا طلبت من أخيك مساعدة ولم يعطها، فتوضأ وصلِّ وكبّر عليه أربع تكبيرات، واستعد لفقدانه.

حِكم حول الأنانية

الأنانية تبعث على الرعب بشكل يجعلنا نخترع السياسة لتغطيها، لكنها تخترق جميع الحواجز وتظهر على حقيقتها في كل مناسبة.
الأنانية هي القاعدة التي تتحدد وفقاً لها المشاعر، حيث الأشياء الأقرب تُعتبر أهم.
يُعتبر شريرًا من لا يعمل إلا لمصلحته الخاصة.
حب الذات أشبه ببالون تتدفق منه الرياح عندما نثقب فيه.
المدفأ يعتقد أن الجميع مثله.
كل شخص يسعى لتحويل مجرى الساقية إلى مصلحته.
لا تبصق في البئر، فقد تحتاج لأن تشرب منها يومًا ما.
حب الذات هو أن يحب الإنسان نفسه ويحب كل ما يتعلق به، حيث تكون حياة الإنسان مجموعة من المحاولات المستمرة لهذا الحب.
من يزرع البصل لا يمكنه أن يشتم رائحته.
لا تُحرق أصابعك بإطفاء شمعة شخص آخر.
كل طحان يسحب الماء لمصلحته الخاصة.
الأنانية ليست أن تعيش كما تريد، بل أن تطالب الآخرين بأن يعيشوا كما ترغب أنت.
كما أن الأنانية وحب الذات تشوشان العقل، فإن الحب يُحسن من خيالنا.
لا تدخل المهتمين بمصالحهم الشخصية في عملك؛ لأنهم سيفسدونه.
قفص الأنانية يتسع فقط لصاحبه.
هل يصعب الاتفاق إلا على أصحاب النفوس الخبيثة المليئة بالطمع والأنانية؟

أقوال عن الأنانية

الأنانية هي ميل الإنسان لحب نفسه وعشقه للسيطرة، مما يجعله يركز كل اهتمامه على ذاته فقط.
تشبه الأنانية رياح الصحراء؛ تجفف كل شيء حولها.
حب الذات يضللنا ويعمي بصيرتنا.
الأناني هو من لا يستخدم دقائق حياته لإسعاد الآخرين.
يظن الراهب أن الشمس تشرق من أجل صومعته فقط.
لا تنمو الأعشاب بعد حمارك.
يجب أن يُعتبر شريرًا من لا يفيد سوى نفسه.
تأتي السعادة من حب الآخرين، بينما يأتي الشقاء من حب الذات.
لا تعتب على من يتحدث كثيرًا عن نفسه، غالبًا لا يجيد الحديث عن موضوع آخر.
الأنانية هي سراب الضعفاء.
الأناني لا يحب شيئًا حتى لا يضطر لمغادرة ذاته.
إذا تحدثت مع رجل عن نفسه، سيصغي إليك لساعات.

أمثال عن الأنانية

هناك ثلاثة أشياء تقوض قيمة الفرد: حب المال، والأنانية، وحب السيطرة، وثلاثة ترفعها: التضحية، والوفاء، والفضيلة.
نحن أنانيون، نرغب في رؤية سقوط الظلم، ونريد أن نرى ثمرة أعمالنا ونحن أحياء، إنها أنانية بحتة، لماذا لا نجعل الخير يعبر على أجسادنا؟ كل الخير أن نفنى لنصنع العدالة.
من يعيش للمستقبل يبدو دائماً أكثر أنانية من الذي يعيش للحاضر.
بعد خيبتي بالناس، أدركت أن حب النفس ليس أنانية.
عجيب أن الحياة، هل هي نتيجة قوة فيها أم أنانية في داخلنا؟
ليكن قلبك أوسع من أراضٍ العالم، اهدم جميع الحدود التي شيدتها أنانية البشر.
تعلمت من الذين أحبوني كيف أعيش، ومن الذين كرهوني كيف أحترس، ومن لم يهتموا بي علموني الأنانية.
الأنانية ليست أن تعيش حياتك كما تريد، بل أن تطلب من الآخرين أن يعيشوا حياتهم كما تود أنت.
من يحمل هذه الدنيا؟ من يتحمل غطرسة المتكبرين والطغاة، وآلام الحب المنكسر، والانتظار الطويل، وفقدان العدالة، ورقة الأحاسيس أمام الوحشية، وكل تلك الأنانية وكل هذا الظلم؟ من يحتمل هذه الدنيا؟
إن تاريخ العلاقة بين المرأة والرجل مليء بالظلم والأنانية والجهل.

من قصيدة الأنانية

يقول محمد مهدي الجواهري:

أرى الدهر مغلوباً وغالباً

فلا تَعْتَبَنَّ لا يسمعُ الدهرُ عاتبا

ولا تكذبنْ، ما في البرية راحمٌ

ولا أنت فاترُكْ رحمةً عنك جانبا

تمكّنَ ذو طَوْلٍ فأصبح حاكماً

وجنّب مدحوراً فأصبح راهبا

وفاتت أناساً قدرةٌ فتمسكوا

ولم يُخْلقوا أُسداً فعاشوا ثعالبا

إلى روح “مكيافيل” نفحُ تحية

وصوبُ غمامٍ يترك القبرَ عاشبا

أبان لنا وجهَ الحقيقةِ بعد ما

أقام الورى ستراً وحاجبا

ولو رُمتُ للعَوْرات كشفاً أريتُكُمْ

من الناس حتى الأنبياءِ عجائبا

أريتكُمُ أنَّ المنافعَ صُوِّرتْ

محامدَ والحرمانَ منها معايبا

أريتكُمُ أنَّ ابنَ آدمَ ثعلبٌ

يماشيك منهوباً ويغزوك ناهبا

لحفظ “الأنانياتِ” سُنَّتْ مناهجٌ

على الخلق صَبَّتْ محنةً ومصائبا

يجرُّ سياسيُّ عليها خصومَه

ويدرك دينيُّ بهنّ المطالبا

فان تراني مستصرخاً من مُلِمَّة

على الناس إذ لم أخدعِ الناسَ صاخبا

فليس لأني ذو شعور وإنّما

أردتُ على الأيام عوناً وصاحبا

هي النفس نفسي يسقط الكلُّ عندها

إذا سَلِمتْ فليذهبِ الكونُ عاطبا

بلى ربما أهوى سواها لأنه

يَجُرُّ إليها شهوةً ومآربا

ولو مُكِّنَتْ نفسي لأرسلتَ عاصفاً

على الناس يَذروهم وفجَّرتُ حاصبا