أفضل العبارات حول الأب
- لا شيء أروع من كلمات الأب وهو يمتدح ابنه.
- قد يزأر الأسد لكنه لا يفتك بصغاره، كذلك الأب عند انفعاله.
- أب واحد يعادل عشرة معلمين.
- اللهم، عن كل قطرة عرق سالت من أبي لتأمين رزقنا، ارفع بها درجته في الجنة، وحرّم عليه عذاب الآخرة، واسقه شربة هناء من يد نبيك وحبيبك.
- إذا كانت الأمومة رمزاً للحنان، فإن الأبوة تمثل الأمان.
- يسألوني عن أجمل العطور، فأجيب بأن رائحة أبي في ملابسي بعد احتضانه هي الأروع.
- والدي، أنت في عيوني صورة تتلألأ فوق كافة الصور.
- أبي، رجل تجسدت فيه أوصاف الملائكة، أم ملاك يجسد أوصاف الرجال؟
- أبي هو أكثر من عرفت ذكاءً ولطفاً وخلقاً.
- اللهم، إني أستودعك ابتسامته وقلبه وصحته، فلا تريني فيه مكروهاً، إنه أبي الغالي.
- لا يوجد من يستطيع تحمل التعاسة من أجل إسعادك مثل والدك.
- الأب هو انتصارك الحقيقي والأول.
أروع العبارات حول حب الأب
- رغم اتساع الكون، لا يضاهي سعة قلب أبي أبداً.
- الأم تحب بلطف، بينما الأب يحب بحكمة.
- الأمان يأتي بعد الرب ثم الأب.
- قلب الأب لا ينام، حتى تغفو قلوب الجميع.
- لا يوجد فرح أعظم من فرح الابن بفخر أبيه، ولا أعظم من فرح الأب بنجاح ابنه.
- الأب هو حب الفتاة الذي لا يخيب أبداً.
- أروع ما في الطبيعة هو قلب الأب.
عبارات مؤثرة حول فقدان الأب
- ندرك قيمة الملح عند فقدانه، وقيمة الأب عند وفاته.
- أشتاق لأب لن يعود أبداً، ولن يأتي مثله أحد.
- لا يوجد قريب أو صديق يضاهي الأب.
- على الرغم من كبر سني، إلا أنني أذرف الدموع شوقاً لك يا أبتاه.
- فقدان الأب يعني الإحساس بالوحدة، فقد فقدت يد العون، حتى وإن مدت لك آلاف الأيدي، فإنها لا تعوض يد والدك المحملة بدفء الأبوة.
- ناديت بكلمة أبي، ولم أجد سواها تمحو ما بداخلي من ألم، ولم أجد عالماً يحتويني سواها.
- فقدان الأب ليس بالأمر السهل، فهو الجدار الذي نستند عليه، وقد تفقد الأمان في مهب ريح قد لا ترحم من هم في وضعك.
- أشتاق لأب لن يعود، ولن يأتي مثله أحد.
- من أنا بدونك يا أبي، أخبرني، هل يمكن أن يكون البحر بحراً بلا ماء؟
- اللهم، لا تحرم أبي من الجنة، فهو لم يحرمنا من شيء في هذه الدنيا.
- سيبقى أبي حباً ترويه دعواتي دائماً.
- أحياناً، يكون غياب الأب عن عالمك كافياً لتشعر بفقدان نصف العالم.
- الأب هو نعمة لا ندركها إلا عند فقدانها.
- بعد فقدان أبي، أدركت أن هناك بكاءً دون دموع، وصراخ يمزق الحنجرة دون أن يُسمع.
أبيات شعرية عن الأب
- يقول الشاعر محمد أبو العلا في قصيدته “وداعاً أبي”:
وَأَصْبَحْتَ طَيْفَاً بَعيدَ المَزارْ
وأُقْصِيتَ عَنَّا
فَلَمَّا فَقَدْناكَ ذاكَ النَّهارْ
وجُرِّدْتَ مِنَّا
أتينا إليْكْ
بَكَيْنا عَلَيْكْ
فَقَدْ كُنْتَ فينا كعصْفورِ أيْكْ
بِحُبٍ تَغَنَّى
وقَدْ كُنْتَ فينا مع الحُلْمِ حُلْمَاً
معَ العُمْرِ عُمْرَاً
معَ اللَّيْلِ بَدْراً بهِ قَدْ فُتِنَّا
وَأَصْبَحْتَ طَيْفَاً بَعيدَ المَزارْ
لَقَدْ كانَ يَوْمَاً عَصيباً عَلَيْنا
فَوا أسَفا حَيْثُ ضَاعَ الشَّبابْ
فَقَدْ كانَ كالشَّمْسِ ما إن تَبَدَّتْ
فَكَيْفَ تَوارَى
وفى الفَجْرِ غَابْ ؟!
وَها صارَ كالحُلْمِ نَهْفوا إليهِ
فَنَلْقاهُ حَيْثُ انتهيْنا
سَرَابْ
وما كُنْتُ أَحْسَبُ أنَّ الليالى
سَتَغْتالُ نُدْمانَها والشَّرابْ
وأنَّ نُجومَ السَّما النَيْراتِ
سَتَهْوِى
ليَعْلو ذُراها التُّرابْ !!
ويُصْبِحُ مَنْ كانَ يَمْشى الهُوَيْنا
يُحَلِّقُ كالطَّيْرِ
بَلْ كالشِّهابْ
ويَجْتاحُنا الحُزْنُ حتَّى كَأنَّا
كَفُلْكٍ
تَرَامَتْ بطَامِى العَبَابْ
وَدَاعاً أبى
وَدَاعاً فللمَوْتِ جُرْحٌ عَمِيقٌ
وَدَاعاً فللمَوْتِ ظُفْرٌ وَنَابْ
ودَاعاً أبى وَلْتَنُلْ حَيْثُ تَرْقَى
رَفيعَ الجِنانِ وحُسْنَ المَآبْ
- ويقول الشاعر عبدالله الفيصل في قصيدته “كيف أنساك يا أبي”:
أيّ ذكرى تعودُ لي بعد عامٍ
لم تزل فيه نازفاتٍ جراحي
أيّ شهرٍ، ربيعُ عمري ولّى
فيه، وارتاح في ضلوعي التياحي
أيّ خطبٍ مروّعٍ كنت أخشا
هُ فأبلى عزمي وفلّ سلاحي
أيّ يتمٍ أذلّ كبرَ أنيني
وأراني دجن المسا في صباحي
أيّ يومٍ ودّعتُ فيه حبيبي
ثم أسلمتُ مهجتي للنّواح
إنه يوم ميتتي قبل موتي
واختلاجُ الضياء في مصباحي
إنه يومُ من تمنيتُ لو ظلّ
قريباً من هينمات صُداحي
إنه يومُ فيصلٍ خرّ فيه الـ
ـطّودُ لله ساجداً، غير صاح
يوم من كان للوجود وجوداً
عامراً بالتّقى وكلّ الصلاح
ليتني كنتُ فديةً للذي ما
تَ، فماتت من بعده أفراحي
“فيصلي” يا مهنداً ما أحبّ الـ
غمدَ، يوماً، ولا ارتوي من طماح
يا حساماً في قبضة الحقّ والإيـ
ـمان سَلّت شباهُ أعظمُ راح
راحُ “عبد العزيز” ملحمةُ العز
وأسطورة العُلى والكفاح
كيف أرثيك يا أبي بالقوافي
وقوافيّ قاصراتُ الجناح
كيف أبكيك والخلودُ التقى فيـ
ـك شهيداً مجسّماً للفلاح
كيف تعلو ابتسامةُ الصفو ثغري
كيف تحلو الحياةُ للمُلتاح
كيف لا أحسبُ الوجود جحيماً
يحتويني في جيئتي ورواحي
كيف أقوى على احتباس دموعي
وأنا لا أخاف فيك اللاّحي
كيف أنساك يا أبي .. كيف يمحو
من خيالي خيالك الحُلْوَ ماح
ليس لي والذهول أمسى نديمي
والأسى رغم وأده فضاحي
غيرُ ربّي أرجوه مدّيَ بالصبـ
ـر، ولقياكَ في الجنانالفساح