أروع العبارات التي قيلت في مناسبات العزاء

عبارات التعزية والمواساة

  • لقد نالت مني الأحزان ما نالكم، فلا تفقدوا الأمل، فالله يسمع دعاءكم.
  • تحلّوا بالصبر والنفسية القوية، فاعلموا أن الحياة قصيرة.
  • كل نفس ذائقة الموت، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
  • الصبر يكون مؤلماً، ولكنه يحمل في طياته الشفاء.
  • تجلدوا أمام المصائب، فاعلموا أن العمر ليس دائماً.
  • سبحان الله الذي قضى بوجوب الموت، الذي يأخذ منا أحبائنا.
  • يا رب، امنح النفوس المكسورة السكينة وفتحاً قريباً.
  • إنه من المؤلم أن نفارق أحبائنا، فعندما غابوا، فقدنا الكثير.
  • الجزع في أوقات الموت، هو مصيبة أكبر بكثير.
  • الحياة عمل وليست للخلود، وفي الآخرة نُكافأ على صبرنا.
  • كل ما هو حي فانٍ، ويظل وجه ربك ذو الجلال والإكرام.
  • إنا لله وإنا إليه راجعون، والله خير الوارثين.
  • الدعاء هو أفضل تعبير عن المواساة.

عبارات تقديم العزاء لأسر المتوفى

  • أحسن الله عزاءكم في مصابكم، إنا لله وإنا إليه راجعون.
  • عظم الله أجركم، وأحسن عزاءكم، وغفر للميت.
  • لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء بمشيئته، فاصبروا واحتسبوا.
  • لقد أصابني الحزن مثلما أصابكم، فلا تيأسوا، فالله يسمع دعاءكم.
  • عظم الله أجركم وأعانكم على مصابكم وغفر لميتكم.
  • نسأل الله أن يمدكم بالصبر على هذه الفاجعة التي حلت بنا جميعاً، فالله رحيم بعباده.
  • نسأل الله أن يعينكم على اجتياز الحزن، وأن يرحم ميتكم ويقبل دعواتكم.
  • صبركم عند أول الصدمة سيكون أجره عظيماً، فأدعو الله أن يغفر لميتكم.
  • اصبروا واحتسبوا وادعوا للميت بالرحمة والثبات.
  • أخف الله عنكم مصابكم، وعوضكم بالأفضل، وطمأنكم بخير ورؤيا حسنة.
  • نسأل الله أن يرزقكم الصبر والرحمة، ويتقبل ميتكم بالقبول الحسن.
  • أعلم أنكم بحاجة لدعم، لكن الصبر على البلاء يأتي بأجر عظيم.
  • كلنا أمانة حتى يأتي أمر الله، فلا اعتراض على قضاءه، فاصبروا واحتسبوا.
  • كل مصاب لا يعادل فقدان رسول الله، فاعتزوا بذكره وصلوا عليه لعله يُرحم ببركته.

خواطر حول المواساة عند الفقد

  • فقدناه ولن يعود، لكن ذكرياته باقية، لأن مكانته في قلوبنا عزيزة.
  • للمتوفين ذكرى في قلوبنا، يصعب تقبل فراقهم، لكن يواسي قلوبنا أن نراهم في الجنة.
  • نشتاق لمن فقدناهم، ونشعر بحزن عميق، ولكن نُصبر على لقائهم في الجنة.
  • الأشخاص الطيبون يرحلون سريعاً، ويتركون خلفهم ذكريات جميلة، بل إن الجنة بانتظارنا.
  • سلام على من يرقدون في قبورهم، وعلى قلوبنا المتألمة لفراقهم، والمواساة أننا سنلتقي في الجنة.
  • لا راحة في هذه الدنيا، ولا مفر من الموت، ولا سلامة من مصير البشر.
  • الموت لا يستأذن أحداً، وسنصبح مجرد ذكرى، لذا اختاروا ما تريدون أن يتذكره الآخرون.
  • كونوا لطيفين ومحبين للجميع، فالموعد هو وداع بلا عودة.

شعر في العزاء

  • قال الشاعر ناجي إبراهيم:

يا نفس إن راح الخليلُ وعنده

ورد الخليل فعجّلي برحيلي

حملوا على الأعواد فنّاً خالداً

وارحمتاه لكوكبٍ محمولِ

هو مصرعٌ للعبقريةِ روّعتْ

في عرشِها والتاجِ والإكليلِ

  • قال الشاعر جمال مرسي:

هو العمرُ ساعاتٌ تَمُرُّ ولا ندري

أَيُختَمُ بالخيراتِ عُمرٌ أمِ الشَرِّ

فلا يفرحَنْ لاهٍ ويغتَرُّ ماجِنٌ

فما بعد قَصْرٍ في الحياةِ سوى القبرِ

ولا يَحسَبَنْ مُستهتِرٌ أنَّ رَبَّهُ

نَسِيٌّ مَعاذَ اللهِ بلْ صَاحبُ الأمرِ

إذا قالَ كُنْ للشيءِ في أي لحظةٍ

يَكُنْ نافِذاً أمرُ القديرِ على الفَوْرِ

تَفَكَّرتُ في شيْبٍ غزاني و لمْ أَزَلْ

صغيراً على شيْبٍ تناثَرَ كالدُّرِّ

فقلتُ: جنودُ اللهِ تُنذِرُ غافلاً

بزحفٍ توالى كلَّ يومٍ على الشَّعرِ

فهل يستفيقُ القلبُ من بعدِ غفوةٍ

أمِ استعذَبَتْ دَقَّاتُهُ رِبقَةَ الأسرِ ؟

و هل آنَ لليلِ الذي طالَ مُكثُهُ

رحيلٌ فما أقسى الحياةَ بلا فجرِ

  • قالت الخنساء:

أعينيّ جودا ولا تجمُدا

ألا تبكيانِ لصخرِ النّدى ؟

ألا تبكيانِ الجريءَ الجميلَ

ألا تبكيانِ الفَتى السيّدا؟

إذا القوْمُ مَدّوا بأيديهِمِ

إلى المَجدِ مدّ إلَيهِ يَدا

فنالَ الذي فوْقَ أيديهِمِ

من المجدِ ثمّ مضَى مُصْعِدا

يُكَلّفُهُ القَوْمُ ما عالهُمْ

وإنْ كانَ أصغرَهم موْلِدا

طَويلَ النِجادِ رَفيعَ العِمادِ

قد سادَ عَشيرَتَهُ أَمرَدا

تَرى المجدَ يهوي إلى بيتهِ

يَرى افضلَ الكسبِ انْ يحمدَا

وَانَ ذكرَ المجدُ الفيتهُ

تَأزّرَ بالمَجدِ ثمّ ارْتَدَى

  • قال الشاعر محمود سامي البارودي:

أيدَ المنُونِ قدَحتِ أى َّ زِنادِ

وأطرتِ أى َّ شعلة ٍ بفؤادى

أوهَنتِ عزمى وهو حَملة ُ فيلقٍ

وحَطَمتِ عودى وهو رُمحُ طِرادِ

لم أدرِ هَلْ خَطبٌ ألمَّ بِساحتى

فَأَنَاخَ، أَمْ سَهْمٌ أَصابَ سَوَادِي؟

أَقْذَى الْعُيُونَ فَأَسْبَلَتْ بِمَدَامِعٍ

تجرى على الخدَّينِ كالفِرصادِ

ما كُنْتُ أَحْسَبُنِي أُراعُ لِحَادِثٍ

حتَّى مُنيتُ بهِ فأَوهَنَ آدى

أَبلتني الحسراتُ حتَّى لم يكد

جِسْمِي يَلُوحُ لأَعْيُنِ الْعُوَّادِ

أَسْتَنْجِدُ الزَّفَراتِ وَهْيَ لَوافِحٌ

وَأُسَفِّهُ الْعَبَرَاتِ وَهْيَ بَوَادِي

لا لوعتى تدعُ الفؤادَ ولا يدى

تقوَى على ردِّ الحبيبِ الغادى

يا دَهْرُ، فِيمَ فَجَعْتَنِي بِحَلِيْلَة ٍ؟

كانَتْ خَلاصَة َ عُدَّتِي وَعَتَادِي

إِنْ كُنْتَ لَمْ تَرْحَمْ ضَنَايَ لِبُعْدِها

أفلا رحِمتَ منَ الأسى أولادى؟

Scroll to Top