أروع العبارات التي تعبر عن الحزن

أقوى العبارات الحزينة

عبر عن مشاعرك، فالحزن الذي لا يتم التعبير عنه يهمس للقلب الجريح وينذر بفطور قريب.
يستمد الحزن أصوله من سوء التدبير، بينما الفرح هو دلالة الصبر والمثابرة.
راحة المال مصحوبة بحزن على صحة عقل محصور في الظلمات، وصبر الأشقاء هو مصدر للبهجة والاستقرار.
لكل إنسان القدرة على التحكم في حزنه، باستثناء الشخص الحزين نفسه.
الدموع الناتجة عن الحزن لن تغير الواقع، لكنها تقدم راحة مؤقتة للقلب.
زُرِعت ابتسامة على وجه الحزين، تعلن أن الحزن ليس بالأمر الدائم.
القلب المملوء بالأسى يشبه الكأس المكسورة، من الصعب حمله.
أحياناً نبتسم لكي نُخفي عن الحزن دموعنا.
الحزن يظهر فجأة، دون سابق إنذار من العقل.
الغضب والدموع والحزن هي أدوات الاستسلام.
لماذا نحتفظ بالحزن في أعمق أعماق قلوبنا، بينما نترك السعادة على السطح؟
الدموع تشبه الطاقة، فهي لا تفنى ولا تُستحدث. الحزن في عالمنا أيضاً له مقدار ثابت يتكرر بطرق متنوعة ومملة.
الأخطاء مصدر للسعادة المؤقتة وحزن دائم.
السعادة الخالصة تشبه الحزن، تضيق بها النفس إذا لم تُشارك مع الآخرين.
أشكر الحزن لأنه كشف لنا عن الجمال، وأشكر الألم لأنه منحنا الدافع، وأشكر الغموض لأنه يبقى غامضاً.
أشتاق إلى براءة نوم طفل لا يعرف معنى الحزن، ولا تعذبه الأفكار، ولا يعرف الخوف.

عبارات حزينة عن الوطن

لا وطن لي، وطني الوحيد في قلبي، وفي عينيك، فما قيمة الوطن إذا كان الفرد محرومًا من سكنه؟
الرحيل عن الوطن هو سمة من سمات الحياة، أحياناً تفرضه الظروف، وإلا فعلينا أن نختلق عذراً له.
ما لدينا من غذاء أو وقود، وما لدينا من ماء أو سدود، كيف تعيشون إذن؟ نعيش بحب الوطن، الوطن الذي يحتله اليهود في الماضي، والوطن الذي ما زال مستمراً في الاحتلال.
الوطن شجرة مباركة لا تنمو إلا في تربة التضحيات، وتُسقى بعرق ودم.
بالنسبة لمن فقد وطنه، تصبح الكتابة ملاذه.
لا أأسف إلا لأنني أملك حياة واحدة أضحي بها من أجل الوطن.
الوطن هو المكان الذي نحبه، رغم أن أقدامنا قد تتركه، تظل قلوبنا فيه.
يجب أن تملأ قلبك بالصورة القائلة إنه ليس لديك وطن سوى الأرض التي تعيش فيها، فما جدوى الهوية في وطن ليس لك؟
ما أكثر الأوطان التي يبدأ فيها سجن المواطنين بالنشيد الوطني.
بين أول رصاصة وآخر رصاصة، تغيرت القلوب والأهداف، وتبدل الوطن.

أجمل العبارات الحزينة عن الحياة

أصعب شيء أن تجلس مع نفسك وتكتشف غيابها.
الدنيا ليست سوى دار بلاء كبير، فهل هناك واعظ حقيقي وسط هؤلاء الوعاظ الجاهلين؟
لا تحزن لأن الله منع عنك شيئاً تحبه، فلو أدركت كيف يدبر لك الأمور، سيذوب قلبك في حبه.
الحزن إذا بدأ في الطفولة ينمو بسرعة ويتغلغل في أعماق القلب، ليمكث هناك حتى نهاية العمر. إنه نبتة متوحشة تبدأ صغيرة، لكنها لا تتوقف عن النمو، وتمتلك القدرة على الحياة في ظروف مختلفة. مع استمرار الحزن واحتلاله مكاناً في القلب، يتحول إلى غابة تعتلي جميع جوانب السلوك والجسد.
أكتب الآن كما يكتب شخص فقد الحماس منذ زمن، وابتعد عن الكثير من الأمور. كيف أستطيع التعبير عن ذلك الحزن المليء بالقوة الذي كان يملأ قلبي في تلك الأيام؟ كيف أُجسد الاضطراب الذي رافقني وقادني إلى قلق سرمدي؟ بلغت من القوة أنني كنت ساهراً لا أعرف إلى النوم سبيلاً لفقدان الأمل في حل الألغاز التي كنت أطرحها على نفسي.
لا يمكنك منع طيور الحزن من التحليق فوق رأسك، ولكن يمكنك منعها من اتخاذ مكانٍ لها في شعرك.
الحزن هو ما يثقل النفس، بينما العمل الجاد هو الذي ينقي النفس ويخلصها من أحزانها.
عندما يغمر الحزن قلبك، تأمل مرة أخرى في أعماق قلبك، فستجد أنك في الحقيقة تبكي من شيء كان سابقاً مصدر فرحك.
هناك خسائر عظيمة، حتى أن أي خسارة بعدها لا تستحق الحزن.
عندما يكون الشخص سريع الحزن، تأكد من أن هناك من أتعب قلبه بلا شفقة.
إذا أردت بناء جدران حولك لمنع الحزن من دخولك، فاعلم أن تلك الجدران ستحجب السعادة أيضاً.
لا توجد حقيقة يمكنها تخفيف الحزن الذي نشعر به بعد فقدان محبوب، لا يوجد خلاص، ولا قوة، ولا عطف يمكن أن يشفي هذا الحزن. كل ما يمكننا فعله هو استيعاب ذلك الحزن حتى نهايته وتعلم الدروس منه.

شعر عن الحزن

تقول علية بنت المهدي:

لا حزنَ إلاّ دون حزنٍ نالني

يومَ الفراقِ وقد غدوتُ مودّعا

فإذا الأحبَّة قد تولَّت عيرهم

وبقيتُ فرداً والهاً متوجِّعا

ودّعتُ من أهوى ورحتُ بحَسْرةٍ

عجباً لقلبي كيف لَنْ يَتَصَدَّعا

يقول عبد العزيز جويدة:

الحُزنُ الكامِنُ في عُمقي

حُزنٌ مَجهولُ الأسبابْ

والقلبُ الساكِنُ في جَنبي

مِثلُ السِّردابْ

الحزنُ الكامِنُ في عُمقي

حزنٌ مَجهولُ الأسماءْ

حزنٌ يَتَوغَّلُ في جِسمي

حتى الإعياءْ

الحزنُ الكامنُ في عُمقي

حزنٌ مِن خوفٍ مجهولٍ

خوفٍ مِن كلِّ الأشياءْ

يقول النباتي المصري:

أقيما فروض الحزن فالوقت وقتها

لشمس ضحى عند الزوال ندبتها

ولا تبخلا عني بإنفاق أدمعٍ

ملونة أكوى بها إن كنزتها

وقال زماني هاكَ بعد تنعمٍ

كؤوس الأسى والحزن ملآى فقلت ها

بكيتك للحسن الذي قد شهدته

وللشيم الغرّ التي قد عهدتها

وروضة لحدٍ حلها غصنُ قامةٍ

لعمري لقد طابت وقد طاب نبتها

وحزن فلاةٍ يممته وانما

ديارُ الظبا حزنُ الفلاة وموتها

كلانا طريحُ الجسم بالٍ فلو درت

إذاً ندبتني في الثرى من ندبتها

بروحي من أخفي إذا زرت قبرها

جوايَ ولو أعلمتها لعققتها

خبية حسنٍ كنت مغتبطاً بها

ولكن برغمي في التراب دفنتها