أروع العبارات في تأبين الأخ

أجمل العبارات في رثاء الأخ

  • أفتقده بحجم استحالة عودته إلى الحياة.
  • مرت ثلاثة أشهر ولا زلت أتصور أن وفاتك مجرد كابوس وأنك لا تزال هنا. أتذكرك وأبتسم مرة وأبكي ألف مرة، رحمك الله يا أخي.
  • أخي، تفاصيل وجهك الطيب وضحكاتك وأيامنا السعيدة وذكريات خفّة الوقت معك، كلها أصبحت طيفًا يتوسد التراب.
  • سأظل أدعو لك لأرسم ابتسامتك وأنت في السماء، رحمك الله وجعل الجنة مكانك.
  • كم أتمنى لو كنت تخليداً، أو ليت قدرك في هذه الدنيا داما طويلاً، اشتياقي لك يفوق الوصف.
  • لو كانت الحياة اختيارًا، لو كنت سأختار، لاخترت الموت بدلاً منك، فحسرتي لفقدانك أضعفتني وأنا لا زلت على قيد الحياة، رحمك الله بقدر شوقي إليك.
  • مرّ الوقت كثيراً، ولكن ذكرى وجودك لن تُنسى، أسأل الله أن يجمعني بك في الفردوس الأعلى.
  • حتى وإن غادرت هذه الدنيا، سأظل أحدثك بالدعاء، لرسم ابتسامتك في السماء.
  • نعم، لن أنساك ما حييت، فقدت الأخ الذي كنت ألجأ إليه في جميع الأوقات، فمن يحل محلك الآن؟
  • ستظل هذه اللحظة هي الأصعب في حياتي، فقدت نصف روحي وجزءاً من قلبي، فقدت شخصًا لن أنساه أبدًا، أخي، رحمك الله وعوضني بلقائك في جنة الفردوس.

خواطر وعبارات مؤثرة في رثاء الأخ

  • رحمك الله يا من كنت مثال الأخ الصالح.
  • أحن إلى فقيدي الذي نام طويلاً، اشتقت إلى قلب كان ينبض بالحياة.
  • إذا تحدثوا عن الحزن، أحدثكم عن بيت بلا أخ.
  • أخي، أشتاق إليك شوقاً لا يُقاس، شوقاً لا أستطيع وصفه.
  • كذلك يرحل العظماء بهدوء، رحمك الله يا أخي.
  • لقد احتويتك بالدعاء كما احتويتني بحنانك، رحمك الله يا من أوجعني غيابك.
  • كنت تضحك، وكنت أحيا، رحمك الله يا أخي.
  • تذكرنا بك يوم فراقك، واليوم يجدد ذكرى رحيلك.
  • أخي، رحمك الله بقدر ما آلمتني فراقك وزيادة.
  • أسأل الله أن يسكنك فسيح جناته، أخي الرائع.
  • رسالة لأخي: لا زلت أتمى أن تكون على قيد الحياة وأن وفاتك مجرد حلم، رحمك الله.
  • أشعر بألم فقدك، يا قطعة من قلبي، فقدتني.
  • أكثر ما أفتقده هو الجلوس معك، رحمك الله.
  • سلام على القلب الذي كان يعيش بيننا، والآن في الجنان، رحمك الله أخي.
  • ثم رحل إلى ربه، وأيقنت أن النعم لا تدوم، رحمك الله يا أخي.
  • لقد تركت في قلوبنا وجعاً وقصة ألم لا تُروى، رحمك الله يا أخي العزيز.

عبارات عن فقدان الأخ

  • أخي، لو كان الموت بالاختيار، لاخترت الموت بدلاً منك، حسرتي لفقدانك أضعفتني وأنا على قيد الحياة، رحمك الله بقدر شوقي إليك.
  • اللهم ارحم تلك الأعين التي نامت إلى الأبد، وارزقها شرب كوثر نبيك واسكنها فردوسك، رحمك الله يا أخي.
  • مرّ الكثير من الوقت، لكنني لن أنساك، أسأل الله أن يجمعني بك في الفردوس الأعلى.
  • لن أنساك ما حييت، أرحمك الله وأسكنك جنات النعيم، فقد فقدت الأخ الذي كنت ألجأ إليه في كل وقت، من يحل مكانك الآن؟
  • لقد فقدت أغلى قلب وأطهره، رحمك الله يا أخي.
  • لا زال الألم الذي أحسست به عندما رحلت يؤلمني، رحمك الله يا من أوجعني فراقك.
  • لا أفتقد شخصًا عادياً، فهذه حكاية ألم لغائب رحل إلى مثواه الأبدي، رحمك الله يا من أوجعني رحيلك.
  • سلام على عينيك النائمة منذ زمن، وسلام على رائحتك المختبئة في الأرض، وسلام على شوقي المستمر إليك، رحمك الله يا أخي.

قصائد في رثاء الأخ

تقول الخنساء:

  • يُذَكِّرُني طُلوعُ الشَمسِ صَخراً

وَأَذكُرُهُ لِكُلِّ غُروبِ شَمسِ

وَلَولا كَثرَةُ الباكينَ حَولي

عَلى إِخوانِهِم لَقَتَلتُ نَفسي

وَلَكِن لا أَزالُ أَرى عَجولاً

وَباكِيَةً تَنوحُ لِيَومِ نَحسِ

أَراها والِهاً تَبكي أَخاها

عَشِيَّةَ رُزئِهِ أَو غِبَّ أَمسِ

وَما يَبكونَ مِثلَ أَخي وَلَكِن

أُعَزّي النَفسَ عَنهُ بِالتَأَسّي

فَلا وَاللَهِ لا أَنساكَ حَتّى

أُفارِقَ مُهجَتي وَيُشَقُّ رَمسي

فَقَد وَدَّعتُ يَومَ فِراقِ صَخرٍ

أَبي حَسّانَ لَذّاتي وَأُنسي

فَيا لَهفي عَلَيهِ وَلَهفَ أُمّي

أَيُصبِحُ في الضَريحِ وَفيهِ يُمسي

وتقول الخنساء أيضاً:

  • ذَكَرتُ أَخي بَعدَ نَومِ الخَلِيِّ

فَاِنحَدَرَ الدَمعُ مِنّي اِنحِدارا

وَخَيلٍ لَبِستَ لِأَبطالِها

شَليلاً وَدَمَّرتَ قَوماً دَمارا

تَصَيَّدُ بِالرُمحِ رَيعانَها

وَتَهتَصِرُ الكَبشَ مِنها اِهتِصارا

فَأَلحَمتَها القَومَ تَحتَ الوَغى

وَأَرسَلتَ مُهرَكَ فيها فَغارا

يَقينَ وَتَحسَبُهُ قافِلاً

إِذا طابَقَت وَغَشينَ الحِرارا

فَذَلِكَ في الجَدِّ مَكروهُهُ

وَفي السِلمِ تَلهو وَتُرخي الإِزارا

وَهاجِرَةٍ حَرُّها صاخِدٌ

جَعَلتَ رِداءَكَ فيها خِمارا

لِتُدرِكَ شَأواً عَلى قُربِهِ

وَتَكسَبَ حَمداً وَتَحمي الذِمارا

وَتُروي السِنانَ وَتُردي الكَمِيِّ

كَمِرجَلِ طَبّاخَةٍ حينَ فارا

وَتُغشي الخُيولَ حِياضَ النَجيعِ

وَتُعطي الجَزيلَ وَتُردي العِشارا

كَأَنَّ القُتودَ إِذا شَدَّها

عَلى ذي وُسومٍ تُباري صِوارا

تَمَكَّنَ في دِفءِ أَرطاتِهِ

أَهاجَ العَشِيُّ عَلَيهِ فَثارا

فَدارَ فَلَمّا رَأى سِربَها

أَحَسَّ قَنيصاً قَريباً فَطارا

يُشَقَّقُ سِربالَهُ هاجِراً

مِنَ الشّدِّ لَمّا أَجَدَّ الفِرارا

فَباتَ يُقَنِّصُ أَبطالَها

وَيَنعَصِرُ الماءُ مِنهُ اِنعِصارا

يقول أحمد شوقي:

  • عزيز من أهلا أخي

منذ شهور لم أرك

رشاد أنت هنا

من كان معك

انظر إلى ثيابه

واللون، كيف اتحد

انظر إلى حذائهِ

من النظافة اتقد

والبنطلون مستوٍ

لم ينكسر ولم ينعقد

أعِزني السمع أعِر

عندي لكم شئ يسر

هذا جمال وحيد جَدّه

بخيلة يا عزيز جِلده

وعمرها يا رشاد

يربو على الثمانين

Scroll to Top