عبارات مؤثرة تعبر عن الشوق والحب

عبارات عن الشوق

إن شوقي إليك ليس عائقًا، لكن التفكير في عودتك من عدمه يؤلمني بشدة.
سأستمر في حبك رغم طول الانتظار، فإذا لم تكن قدري، فأنت اختياري.
قد يتحول شوقي إليك من ألم إلى فرح، إن علمت أن مشاعرك تجاهي كذلك.
شوقي لك يسبب لي الألم، فأنت دائمًا في ذهني وفي كل أوقاتي، نهاري وليلي.
في لحظات اشتياقي لك، تتركز أفكاري كلها حولك، ويجذبني الحنين بشدة.
عند الشوق فقط، يمكن أن يظهر الحب في أبها صوره.
الشوق هو شعور ينبع من داخل الإنسان، يتزايد حتى يصبح صعب التحقيق، فيقودنا إلى الحزن والألم بفقد من نحب.
نعرب عن حاجتنا إليهم، ونسعى في سرّنا للتعبير عن هذا الشوق الجارف، خوفًا من جرحهم بمشاعرنا.
أحيانًا نصمت لأن هناك أمورًا لا تعالج بالكلمات، أشياء كثيرة أشتاق لها، لكن لا أدري إذا كانت ستعود أم ستبقى مجرد ذكريات.
حينما تشتاق، تتمنى لو أن وجوه الناس تلتقي لتصبح كلها صورة واحدة.
الحب هو الشوق لشخص بعيد، بينما تشعر بالدفء في قلبك لوجوده هناك.

عبارات عن الحب

أترقب الموعد الذي ستحضره لي إحدى ليالي الشتاء القاسية، لا قهوة، ولا بشر، فقط كرسي خشبي، وأنا وأنت والمطر.
عزيزتي، عندما أنظر في عينيك، أرى روحك، وحبي لك سيظل إلى الأبد.
أنتِ ملكة قلبي، وقد كان لقاؤك أجمل ما حدث في حياتي.
أعلم أنك مختلف عن باقي الرجال، ومهما حصل، ستظل دائمًا في قلبي.
أنتِ الابتسامة الخفية في قلبي حين أحتاج إلى الفرح.
لا يوجد أحد غيرك يستطيع تحسين حياتي وجعل كل لحظة لا تُنسى.
لم يربطني بك خاتم أو عقد، لكن كل أحلامي أصبحت متعلقة بك.
أحبك بقدر ما يتسع له الفضاء، وأكثر.
إذا كانت الكلمات تُكتب عشقًا، لإنهاءت أدوات كتابتي، لكن الحب أرواح، فهل تكفيك روحي؟
لو تجمع الفرح الذي عشته، لن يُعادل لحظة واحدة قضيته معك.
تنمو كلماتي في قلبي الآن: أحبك فقط.
حتى وإن غابت الشمس يومًا، أو لم تظهر النجوم في السماء، حبي لك سيبقى متوهجًا وسيدوم إلى الأبد.
إليك، كيف جعلت من تلك الكلمة وطناً بلا حدود، وبينما أقبل أن أكون أرضك المسكونة بأحبائك القادمين.
ماذا فعلت لتختم أبواب قلبي بك، وما الذي وضعته في صدري ليظل مغلقًا به للأبد؟
ظننت أن المكان يتسع لنا، بينما كان مُعدًا لشخص واحد، لذلك أجتمعنا أنا وأنت والقمر.

عبارات عن الحنين

حل الليل ومعه تأتي رائحة الحنين، تهب من بعيد.
لقد خزنته في ذهني ووجداني، وحفظت صورته في قلبي، وستبقى ذكراه شعلة نور تعطي الحياة معنى.
أصبحت أقلامنا مثقلة بكلمات لم تُقال، فأعباء الحياة تخنقنا، والألم يُشعرنا بعدم الاستقرار، والحنين يفتت قلوبنا.
كل ما أتمناه أن تأتي إلي، وينزاح الجميع عن طريقي.
فقط عند الشوق، يبرز الإبداع في حبك.
يظل هناك شخص رغم البعد، يبقى الأكثر حبًا وحضورًا في قلوبنا.
لا تقطع كل جسور العلاقة مع من تحب، فلعل الأقدار تجمعكما مرة أخرى، وتعيد اللحظات التي انقطعت.
يقتلني الشوق، ويمزّقني الفراق، أشتاق لتلك الأيام البعيدة، أحن لشيء لن يعود، تتوق نفسي لكلمة أو نظرة منك، لكن الوقت يحرمنا لذة اللقاء.
عندما افترقنا، تمنيت لو يوجد سوق يبيع السنين ليعيد الأمل ويحيي الشوق.
هناك أصوات تتأتى من بعيد تُذكرني بأنني أحبك، مهما حاولت تجاهلك، تخاطبني بذات العبارة: كفى من الكذب، فالحنين يمزقك.
تبكي سرًا، وتضحك علنًا، تلك هي الأرواح التي أثقلها الحنين.

عبارات إلى الحبيب

صباح اليوم يختلف عن كل صباحات، فعبق طيفك يملأ خيالي في كل زاوية.
إذا أحبك مليون شخص، فأنا بينهم، وإذا أحبك شخص واحد، فهو أنا، وإذا لم يحبك أحد، فاعلم أنني مت.
يغيب البعض، لكنهم يبقون في أذهاننا أكثر مما كانوا في حاضرنا.
لا يشعر بك إلا قلبك، فهو وجه ذلك الذي أوقد في روحك مشاعر غريبة.
إن حبك في قلبي يضيء أيامي، وسيظل دائمًا طاغياً رغم البعد.
كيف يمكنني إخفاء لهفتي عند ذكر اسمك؟
قد تكون بعيدًا عن نظري، ولكنك لست بعيدًا عن فكري.
أحبك كثيرًا، فلا تسألني عن الأدلة، هل رأيت رصاصة تسأل القتيل؟
أحبك، وفي داخلي ألف نبضة تخاف من فقدانك.
الحب هو خريطة الحياة، والشوق هو إشارة الموت.
لا يمكن أن يُعتبر صباحاً أو مساءً ذلك الذي لا أسمع فيه صوتك.
تبقى أنت الوحيد حبًا في قلبي، أغرم به كل يوم.
أحلم بأن تتلاشى المسافات بيني وبينك.

قصيدة براكين الشوق

يقول يوسف الديك:

يحملني الشوق إلى عينيك ..

وبحر الصمت .

تفزعني …بين الأمواج الذكرى ..والهمسات .

…

أتفقد ذاكرتي .

.أقرأ ما خبأتِ بها من سحرٍ ، صورٍ ..

ودموعٍ تسبقها الصرخات .

…

يا غائبةً منذ أدارت بين أصابعها قبضة تمّوز

رحى الحزن ..

وتمتمة الطير على غصنٍ يتكسّر في ريح الأنّات .

…

عودي .. فهذا غيابك …لا يوجعني / لكن …

يقتل بي إحساسي بالوقت وبالوجع ..وبالأشياء

يدخلني في عبثِ ..مللٍ ..نمط مبتذلٍ ..وسوادِ العمر .

ولا جدوى اللحظات .

…

حين تعودين سأطفيء ذاكرتي ..وأضيء شموع القلب ..

وأصرخ ملتحفاً تعبي ، معتذراً عن كلّ الأحلام .

…

هناك ….على شرفات النافذة ..طويلاً كنتُ جلستْ

هنا ..في أرجاء الغرفة ..وحدي ..أطفأت سراجي ، وبكيتْ .

على صوت هديل حمامٍ سوف يجيء بعينيك …على ذكرى عينيك غفوتْ .

ورسمتُ على الأرصفة الحبلى بخطى من مرّ من العشّاق الخجلِين …

ذبالة قنديلٍ صمد بوجه الريح طويلاً .. حتى نضب الصبر ..ونفد الزيتْ .

…

استمعي .. هذا القلب ” بصدري “

ذئبٌ يعوي في وحشةِ صحراءٍ خارج خارطة الكونْ .

…

أنين الشوق صخورٌ تتكسّر فوق ضلوعي …

تنفجر براكينٌ لو عرفتها الأرض تبدّلَ أخضرُها ..

وتكشّفَ للعالم سرّ اللونْ . .

…

سنسلسل قصّتنا للأجيال القادمة :

فمنذ انهزمت فرس الماء ، بكيت على رمل الشطآن ، أمام القرش رجوتك لا

تنهزمي بوهم العيش المشترك فللقرد طقوس بين الأغصان ، وبعض

الأعشاب البريّة تشبه عن بعد ثلاثة أقمارٍ زهر الرمّان ، وأمي ..ماتت من

عبء الشوق ، وكمَد التحنان …..وبعض الشهداء يعودون على خطوات الليل

..وينسكبون مع الفجر بصوت واحد : ..

ـ لم نذهب للحرب لكي يتقاسم دمنا المسكونون بضيق الذات ..

ولكن متنا كي تحيا الأوطانْ ..!!

…

سنشيّد حول القلب ليبقى في ظلّ جدار ،

وسنبني ما ينقص من حجراتٍ للحبّ ….ونغلق باب الدار .

زمّار الحيّ حزينٌ لا يُطرب أحداً …كغريبٍ في الحيّ بكى …

فانهمر اللحن على الخدّين ليغسل دمع الزمّار .

…

يا بنت أصيخي للنبض قليلاً ..

تكتشفين حقيقة كم أتنفس زنبقة في خدّيك

وأهرب من كل الناس ومني إليك …واختزل فنون الموت المُبْكِرِ

يا دهشة روحي ..ماذا تبّقّى منّي ….سواكِ

ومن عمري التافه غير هديلك ..حين أراكِ

حياتي زاخرة بالموت

وموتي /حياتي في عينيكِ ..وقرب خطاكِ

ما أوسع ثقب جراب الأيام بخاصرتي

ما أضيقها الأيام ..ونافذتي …

وما أبعده لقاءُ شقيّ ..بـــملاكْ