الجفاف
يمكن أن يؤدي الجفاف الناجم عن عدم تناول كميات كافية من السوائل إلى انخفاض إفراز اللعاب، والذي يعتبر ضرورياً لترطيب الفم والحلق. يمكن أن تظهر أعراض أخرى نتيجة للجفاف، ومن أبرزها:
- الإحساس بالتعب.
- زيادة الشعور بالعطش.
- الدوخة.
- قلة التبول مع تغير لون البول ليصبح داكناً.
ترك الفم مفتوحاً أثناء النوم
يسبب ترك الفم مفتوحاً خلال النوم دخول الهواء، مما يؤدي إلى جفاف اللعاب المتواجد فيه. هذا الجفاف يمكن أن يؤدي إلى أعراض إضافية، مثل:
- ظهور رائحة فموية كريهة.
- الشخير.
- الشعور بالتعب خلال النهار.
حمى القش
تعتبر حمى القش، أو الحساسية الموسمية، إحدى الأسباب الرئيسية لجفاف الحلق عند التعرض لمؤثرات مثل حبوب اللقاح والعشب والعفن وعث الغبار. تشمل الأعراض الأخرى المرتبطة بها:
- احتقان الأنف.
- سيلان الأنف.
- العطاس.
- الحكة في العينين، والفم، والجلد.
- السعال.
الزُكام
الزكام الناتج عن الفيروسات يمكن أن يتسبب بجفاف الحلق، ومن المحتمل أيضاً ظهور أعراض مرافقة، مثل:
- احتقان الأنف.
- سيلان الأنف.
- العطاس.
- ارتفاع طفيف في درجة حرارة الجسم.
- آلام في الجسم.
- السعال.
الإنفلونزا
يمكن أن تؤدي الإصابة بفيروس الإنفلونزا إلى جفاف الحلق، وعادة ما تظهر أعراض الإنفلونزا بعد يومين من الإصابة بالفيروس.
كثرة الوحيدات الخمجية
تسبب كثرة الوحيدات الخمجية، الناتجة غالباً عن فيروس إبشتاين-بار، جفاف الحلق، بالإضافة إلى أعراض أخرى، منها:
- الإعياء.
- صداع.
- التعرق الليلي.
- الحمى.
- ضعف عام في العضلات.
- تورم اللوزتين.
- انتفاخ العقد الليمفاوية في الرقبة وتحت الإبط.
التهاب الحلق
يمكن أن يكون التهاب الحلق سبباً لجفاف الحلق، حيث تبرز أعراض أخرى مثل:
- تضخم، احمرار أو بياض اللوزتين.
- الحمى.
- ظهور الطفح الجلدي.
- انتفاخ العقد الليمفاوية في الرقبة.
- الغثيان والقيء.
- آلام الجسم.
ارتجاع أحماض المعدة
يمكن أن يتسبب ارتجاع الحمض إلى المريء بجفاف الحلق، ويمكن أن تشمل الأعراض الأخرى:
- السعال الجاف.
- صعوبات في البلع.
- بحة في الصوت.
- إحساس بالتجشؤ.
التهاب اللوزتين
الإصابة بالتهاب اللوزتين، الناتجة عن العدوى بفيروس أو بكتيريا، تؤدي أيضاً إلى جفاف الفم، مع ظهور أعراض إضافية منها:
- تضخم، احمرار، أو بياض اللوزتين.
- الحمى.
- صداع.
- بحة في الصوت.
- انتفاخ العقد الليمفاوية الموجودة في الرقبة.
- رائحة كريهة للفم.
تناول بعض الأدوية
قد تساهم بعض الأدوية في حدوث جفاف الفم والحلق كأثر جانبي لها، وأمثلة على هذه الأدوية تشمل خافضات ضغط الدم، ومدرات البول، والأدوية المضادة للكولين، بالإضافة إلى مضادات الاكتئاب وأدوية القلق التي تحتوي على مادة دي فين هيدرامين.