إذا كنت تبحثين عن أفضل أطباء النساء في الإسكندرية، فإن موقع مقال maqall.net يقدم لك قائمة بأفضل الأطباء في هذا المجال.
أما بالنسبة لتقنيات الليزر المستخدمة في الجراحة، فإنها تعتبر فعالة في تقليص فتحة المهبل، حيث يتم تسخين الأنسجة والألياف الداخلية للمهبل (مثل الكولاجين) بهدف تقليل الفتحة أو الشفرين.
تؤدي هذه العملية إلى تحفيز تقلص أنسجة الكولاجين وإعادة شدها، مما يعزز من عملية تجدد الكولاجين لفترة طويلة.
تجميل المهبل باستخدام الليزر
توجد عدة حالات يمكن فيها إجراء جراحة تجميلية، ومنها:
- التغييرات التي تحدث في المهبل بعد عملية الولادة.
- المشاكل الخلقية في المهبل أو الشفرين، والتي يمكن أن تسبب عدم الراحة خلال ممارسة الجنس أو أنشطة أخرى.
- تحسين شكل المهبل.
- تصغير أو تضييق فتحة المهبل بعد الولادة الطبيعية.
- تفتيح البشرة حول الأعضاء التناسلية.
اقرأ المزيد هنا:
فوائد تجميل المهبل
- تستغرق العملية من 10 إلى 15 دقيقة فقط.
- لا يشعر المريض بأي ألم أثناء الجراحة.
- لا تحتاج العملية إلى التخدير.
- على المدى الطويل، يمكن أن تعالج مشاكل طبية أخرى تعاني منها المرأة، مثل سلس البول وجفاف المهبل وتراخي الشفرين بعد الولادة.
تقنية الحقن المجهري وأحدث الأساليب
إذا كانت هناك مشاكل تمنع الإخصاب، يمكن استخدام تقنية الحقن المجهري. وهذه الطريقة تمثل الحل المثالي في الحالات التالية:
- التصاقات بوقية شديدة.
- بطانة الرحم.
- حالات ضعف السائل المنوي الشديدة.
- تأخر الحمل غير المبرر.
طرق الحقن المجهري الحديثة
يتم تنفيذ الحقن المجهري باستخدام أحدث الطرق العالمية:
- التحليل الجيني للجنين (PGD).
- تقنية IMSI لزيادة تكبير مجهر الحيوانات المنوية.
- تنظير الأجنة.
القيصرية التجميلية
- إجراء جراحة تجاعيد البطن أثناء الولادة، مما يتيح للنساء استعادة أجسادهن بعد الولادة.
- تعتبر استعادة الوزن المثالي واحدة من أبرز القضايا التي تواجه النساء بعد الولادة، حيث يهدف الأمر إلى اعادة شكل البطن لما كان عليه قبل الحمل.
- رغم أهمية النظام الغذائي والتمارين الرياضية، إلا أنه في بعض الأحيان لا توجد خيارات أخرى سوى جراحة تجاعيد البطن.
- بهذه الحالة، تصبح العملية القيصرية فرصة ممتازة لإجراء شد البطن.
- توجد أنواع مختلفة لجراحة تجاعيد البطن، والنوع الأنسب للولادة هو الجرح المحلي.
بالمقارنة مع الجراحة التقليدية، فإنها تعاني من مشاكل أقل بشكل عام، ولكن بالطبع تختلف درجة التوتر حسب الموقف. ومن أهم مكونات هذه العملية ما يلي:
- توزيع التخدير.
- غرفة العمليات.
- فترة النقاهة.
العلاج بواسطة التنظير الداخلي
نظراً لفوائد العلاج بالتنظير، يعتبر التنظير في أمراض النساء من بين أحدث العلاجات المتاحة، مما يجعله بديلاً فعّالًا للجراحة التقليدية.
يمكن استخدام هذه التقنية في الحالات التالية:
- كيس المبيض.
- بطانة الرحم.
- تأخر الحمل بسبب التصاقات قناة فالوب.
- إزالة الأورام الليفية بالمنظار.
- استئصال الرحم بالمنظار.
- علاج سلس البول بالمنظار.
- علاج حالات الحمل خارج الرحم.
- تشخيص وعلاج آلام الحوض المزمنة.
مميزات التنظير لأمراض النساء
- فترة الإقامة في المستشفى قصيرة.
- فترة العلاج والشفاء قصيرة.
- لا يحتاج المريض إلى تناول الكثير من المسكنات.
- عملية آمنة.
- يمكن بدء تناول الطعام خلال ساعات قليلة.
- بالمقارنة مع الجراحة التقليدية، فمدة العملية أقل بكثير ويمكن العودة إلى العمل بسرعة.
- لا توجد علامات للجرح في البطن.
- نسبة حدوث التصاقات منخفضة جدًا مقارنة بالجراحة التقليدية.
يمكنك أيضًا معرفة المزيد عن:
عملية استئصال الرحم بالمنظار
على الرغم من كونها واحدة من أكثر العمليات شيوعًا في الوقت الحالي، إلا أنه لا يزال هنالك العديد من الأسئلة حول هذه العملية.
أولاً: هل هناك بديل لاستئصال الرحم؟
- في الكثير من الحالات، تكون خيار العلاج الأخير ولا يمكن علاجها إلا باستخدام العقاقير أو الطرق غير الجراحية.
- لذلك، في بعض الأحيان، مالم يكن هناك سبب للسرطان، يجب استئصال الورم.
- يمكن إجراء تشخيص مفصل لتحديد ما إذا كان الاستئصال كاملًا أو جزئيًا بناءً على كل حالة.
- تتم المحافظة على الرحم أو إزالته بالكامل إذا ثبت وجود سرطانات.
ثانياً: ما هي أسباب استئصال الرحم؟
هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى هذا القرار، ومن أبرزها:
- الأورام الليفية التي تسبب النزيف والعديد من المشكلات الأخرى.
- تدلي الرحم أو انزلاقه.
- وجود سرطان في الرحم أو المبيض.
- حالة الانتباذ البطاني الرحمي.
- النزيف المهبلي غير الطبيعي.
ثالثًا: هل هذه العملية تؤثر على حياتي الجنسية؟
تحيط الكثير من الشائعات بهذا الموضوع، إذ يتساءل البعض عما إذا كانت المرأة ستستمر في حياتها الجنسية بشكل طبيعي بعد العملية، ولكن في الواقع، لا تؤثر العملية على الصحة الجنسية. بعد فترة الشفاء التي تتراوح بين 4 إلى 6 أسابيع، يمكن للمرأة ممارسة حياتها الجنسية بشكل طبيعي.
رابعاً: هل تدخل المرأة في سن اليأس بعد استئصال الرحم؟
- في حالة الاستئصال الجزئي، لن تظهر على المرأة أعراض سن اليأس، ولكن في حالة الاستئصال الكامل، قد تعاني من تأثيرات التغير الهرموني.
- لذا يجب على المرأة مواصلة رحلة العلاج الجسدي والنفسي ومتابعة حياتها بشكل طبيعي.
خامساً: ما التقنيات المستخدمة في استئصال الرحم؟
- توجد طريقتان: الجراحة التقليدية والجراحة عن طريق المنظار، وهي الطريقة الحديثة المستخدمة لهذا النوع من العمليات.
- تقنية التنظير الداخلي تعتمد بشكل كامل على هذه الطريقة، وتتميز البسيطة وسرعة التعافي.
- عادةً، تستغرق فترة الشفاء من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وهي نصف المدة المطلوبة للجراحة التقليدية.
- علاوة على ذلك، تعد تكلفة الاستئصال بواسطة المنظار الخيار الأمثل، حيث تكون النتيجة آمنة وفعالة.
- لأن المريض لا يعاني من الألم لفترات طويلة، يمكنه العودة إلى حياته الطبيعية، حيث يماثل الجرح الجراحة التقليدية.
- ومع ذلك، يجب أن نتذكر أن عملية استئصال الرحم تمثل الخيار الأخير في أي خطة علاجية قد يتم اقتراحها.
- عادةً ما يجب أن يتم اتخاذ قرار الاستئصال بتنسيق مع طبيبك المعالج، لأن كل حالة فريدة وتحتاج إلى خيار العلاج الأنسب لها.
محاضرة بالمركز الإقليمي للمرأة حول استخدام المنظار في علاج أمراض النساء
- عُقدت محاضرة في المركز الإقليمي للمرأة حيث تم تناول كيفية العلاج بالمنظار لأمراض النساء، تبرز هذه الطريقة كواحدة من الأكثر أمانًا وفعالية حاليًا.
- حيث لا تتطلب حالات المرضى المزيد من الإقامة الطويلة في المستشفى أو تناول الكثير من الأدوية خلال فترة النقاهة.
- تعتبر هذه التقنية من أسرع الأساليب المستخدمة عمومًا لعلاج التصاقات الرحم والتشوهات والأورام الحميدة والنزيف.
هل تؤثر الأورام الليفية على فرص الحمل؟
- تُعتبر الأورام الليفية من القضايا الشائعة بين النساء، خاصةً في سن الإنجاب. وفقًا للإحصائيات، تم تشخيص 40% من النساء بأورام ليفية في مرحلة ما من حياتهن.
ما هي المخاطر المرتبطة بها؟
- الأورام الليفية هي أورام حميدة قد تظهر في الرحم عند النساء في مختلف الأعمار، وقد لا تكون لها أعراض واضحة.
- لكن مع زيادة حجم وعدد هذه الأورام، قد تظهر بعض الأعراض مثل صعوبة في التبول، والإمساك، وألم في الظهر، وذلك في حال حدوث مضاعفات.
كيف تؤثر الأورام الليفية على فرص الحمل؟
على الرغم من وجود عدد كبير من النساء المصابات بهذه الأورام، إلا أن تأثيرها على الحمل يكون محدودًا إلا في الحالات التالية:
- إذا كانت الأورام كبيرة بما يكفي للتأثير على عملية الإخصاب.
- انسداد قناة فالوب، مما يمنع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة.
- إذا كانت الأورام كبيرة جدًا، فقد تعيق دخول الحيوانات المنوية إلى الرحم.
- قد تنمو الأورام بشكل ملحوظ أثناء الحمل بسبب التغيرات الهرمونية، مما قد يؤثر على الجنين.
كيف يمكن أن يؤثر العلاج على الحمل؟
- يعتمد ذلك على عدد وموقع الأورام، مما يتطلب التقييم الكافي لتحديد أفضل طرق العلاج.
- في بعض الأحيان، من الممكن الحمل دون الحاجة إلى استئصال.
- أما في حالات أخرى، يجب إزالة الأورام باستخدام الطرق المناسبة التي يمكن أن تتم دون الحاجة للخضوع لجراحة تقليدية.
- يعتبر التنظير الداخلي الخيار الأكثر أمانًا وسهولة، مما يمكّن المرضى من العودة إلى حياتهم الطبيعية في أقرب وقت ممكن.
للتواصل مع عيادة الدكتور هشام الفزاري، الاتصال على الرقم: 01013998444، أو زيارة العنوان: 456 طريق الحرية، شارع أبوقير، رشدي، أمام حسام للملابس.