أجمل ما قيل في المدح
نقدم إليكم مجموعة من أجمل الأقوال في المدح:
- المدح يثير العقول ويخطف الألباب.
- أشد الناس ظلمة على نفسه هو من يمدح من لا يعرفه.
- أصدق المدح هو أفضله.
- الشكر والامتنان من سمات النفوس النبيلة.
- تتلألأ في سمائنا نجوم ساطعة، لا تغيب عن ناظرينا لحظة، نتابع إشراقتها، ونفرح بلمعانها في كل حين، لذا نستحق وبدون شك رفع أسمائها إلى العلا.
- مبارك لك ما احتفظت به، ومبارك لك ما نلت من الإنجازات.
- لكل مبدع إنجاز، ولكل شكر قصيدة، ولكل مقام مقال.
- من يعرف كيف يمدح، هو أيضاً يعرف كيف يشتم.
- تقدير الكثير من الرجال غالباً ما يكون رغبة خفية في تلقي مزيد من اللطف في المستقبل.
- من المديح يبدأ الشتائم.
- إذا رأيتم المادحين، افسدوا عليهم مناسباتهم.
- إذا مدحك شخص بما ليس فيك، فلا تأمن أن يذمك بما ليس فيك أيضاً.
- امدح النهار عندما يتسرب المساء.
- المدح غير المستحق هو سخرية مقنعة.
- من مدحك بما ليس فيك فقد أذنب بحقك.
- نحن أحياناً نُعجب حتى بالمدائح التي نشك في صدقها.
- المدح بعد الموت هو حياة أخرى.
- من الأفضل عدم مدح النفس حتى وإن كان ذلك حقاً.
- إذا مَدَح الرجل نفسه، فقد ذهب بريقه.
- المدح يزيد الأخيار طيبة واللئام لؤماً.
- المديح الكاذب غالباً ما يُفضل على النقد الصادق.
- من مدح شخصاً بما ليس فيه، فقد أساء اليه بشكل بالغ.
- كثيراً ما يُمَدح الإنسان بهدف الحصول على المدح.
- إذا لم يمدح المرء نفسه فهو في فكر المحتاج.
- من يمدح نفسه يدعوك للسلام.
- لا يمكن لنا إعطاء شيء بثمن بخس مثل المدح.
عبارات عن المدح والثناء
إليكم مجموعة من العبارات التي تتحدث عن المدح والثناء:
- إن قلت شكراً، فلن يكفيكم تقديري، حقاً سعيتم فاستحقيتم الثناء، إن جف حبري عن التعبير، يكتبكم قلبي الذي يحمل صفاء الحب.
- تتسابق الكلمات وتتنافس العبارات لتنسج عِقد الشكر الذي لا يستحقه إلا أنت.
- إليكِ، من كانت لها الصدارة في مجالات العلم والتعليم، إليكِ، من بذلتِ دون انتظار للعائد، أُهديكِ عبارات الشكر والتقدير.
- في الإطراء قليل من الحب وكثير من العقل.
- أشكرك من أعماق قلبي على عطائك المستمر.
- لا يليق بإنسان أن يمدح نفسه، حتى وإن كان ذلك حقاً.
- مديح الجاهل يشبه سحابة الرياح.
- اشكر من أكرمك وأكرم من شكرك، فالنعم لا تدوم مع الكفر، كما أنها لا تُزاح مع الشكر.
- امدح الشخص بعد وفاته.
- الزيادة في الثناء بلا استحقاق هي تملق، بينما حجب الثناء مع الاستحقاق هو حسد وافتراء.
- المديح الحقيقي هو الذي يصدر عن ألد أعدائك.
- الإثنان معاً: الاعتراف بالجميل والإطراء يجعلان الأجواء أكثر روعة.
- أقدم لك أسمى آيات العرفان والتقدير على كل ما قدمته طيلة فترة خدمتك في هذه المؤسسة، فإنك الموظف المثالي الذي يتحلى بالأمانة والإخلاص.
- لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبّة المدح.
- لك مني خالص الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الأزهار، وعطر الزهور، على مجهودك الثمين.
عبارات المدح للأم
إليكم هذه العبارات في مدح الأم:
- عندما يصغر العالم كله، تبقى الأم عظيمة.
- عذراً أيها الجبل، فالأم هي الشموخ بعينه.
- قبلة من أمي تجعل مني فناناً.
- الأم هي صفاء القلب، ونقاء الروح، وولاء وإحسان، وحنان وتفاني، وهي الدعم في الأوقات الصعبة.
- أجمل كلمة تتفوه بها اللسان هي “أمي”.
- سأكتب لكِ يا أمي، وأنا أعلم أن كتابتي تخترق مشاعري تجاه تفاصيلك الرائعة.
- لحن الأم وحيد وذو طابع خاص لا تعزفه إلا قلوب الأمهات.
- حب الأم يمنح كل شيء، ولا يتوقع أي شيء.
- قلب الأم هو مدرسة الطفل.
- أمي، يا حظي الذي أهدى لي الورد الجمال.
- لو كان الخيار بين العالم وأمي، لاختارت أمي.
- كنزي الحقيقي هو أمي.
- الأم هي كل شيء في الحياة: ما يُواسي في الحزن، الرجاء في اليأس، والزخم في الضعف.
- أمي هي كلمة صادقة نقش تأثيرها على جراحي.
قصيدة في المدح
يقول إبراهيم الأسود:
مدح الأمير فتى شهابٍ خالد
سأزين فيه ما حييت قصائدي
متفرع من دوحة كم أنجبت
من أروع حر كريم ماجد
من بيت مخزوم وهم من نبغة
قرشية تعزى لخير محاتد
تمشي أواخرها على خطوات ما
شاد الأوائل من علا ومحامد
أثارهم يروي الزمان حديثها وهو
الصحيح وما لها من جاحد
ورثوا الإمارة كابراً عن كابر
والألمعية طارفاً عن تالد
إن كان في ذا العصر خالدهم فكم
فيهم فتى جم الفخار كخالد
سل عنه لبناناً فكم من شاكر
فيه صنائعه وكم من حامد
واذا سألت البرلمان فكم ترى
منه على اخلاقه من شاهد
يجلو بحكمته وصائب رأيه
فيه ظلام مصادر وموارد
احببت منه كاللجين شمائلاً
ومآثراً كلئالئ وفراقد
شعر في المدح
يقول ابن الرومي:
فتى إن أُجِدْ في مدحه فلأنّني
وجدتُ مجالاً فيه للقول واسعا
وإنْ لا أجد في مدحه فلأنني
وثِقتُ به حتى اختصرتُ الذرائعا
ومن يتَّكلْ لا يحتفلْ في ذريعة
ولا يسَع إلا خافضَ البال وادعا
كفَى طالباً عرفاً إذا أَمَّ أهلَه
من المدح ما أعفَى به الشعرُ طائعا
على أنه لو زارهم غير مادِحٍ
كفاهُ بهم دون الشوافعِ شافعا
أبا حسن إنْ لا أكن قلتُ طائلاً
فإني لم أُنهض من الفكر واقعا
مدحتُك مدح المستِنيم إلى امرئ
كريم فقلتُ الشعر وسنانَ هاجعا
وإن أكُ قد أحسنتُ فيه فإنه
بما أحسنتْ قبلي يداك الصنائعا
فعلتَ فأبدعتَ البدائع فاعلاً
فأبدع فيك القائلون البدائعا
فلا زلت تُسدي صالحاً وأُنيرُهُ
فتُحسن متبوعاً وأُحسن تابعا
أبيات شعرية في المدح
يقول المتنبي:
نَزورُ دِياراً ما نُحِبُّ لَها مَغنى
وَنَسأَلُ فيها غَيرَ ساكِنِها الإِذنا
نَقودُ إِلَيها الآخِذاتِ لَنا المَدى
عَلَيها الكُماةُ المُحسِنونَ بِها الظَنّا
وَنُصفي الَّذي يُكنى أَبا الحَسَنِ الهَوى
وَنُرضي الَّذي يُسمى الإِلَهَ وَلا يُكنى
وَقَد عَلِمَ الرومُ الشَقِيّونَ أَنَّنا
إِذا ما تَرَكنا أَرضَهُم خَلفَنا عُدنا
وَأَنّا إِذا ما المَوتُ صَرَّحَ في الوَغى
لَبِسنا إِلى حاجاتِنا الضَربَ وَالطَعنا
قَصَدنا لَهُ قَصدَ الحَبيبِ لِقاؤُهُ
إِلَينا وَقُلنا لِلسُيوفِ هَلُمِّنّا
وَخَيلٍ حَشَوناها الأَسِنَّةَ بَعدَما
تَكَدَّسنَ مِن هَنّا عَلَينا وَمِن هَنّا
ضُرِبنَ إِلَينا بِالسِياطِ جَهالَةً
فَلَمّا تَعارَفنا ضُرِبنَ بِها عَنّا
تَعَدَّ القُرى وَالمُس بِنا الجَيشَ لَمسَةً
نُبارِ إِلى ما تَشتَهي يَدُكَ اليُمنى
فَقَد بَرَدَت فَوقَ اللُقانِ دِماؤُهُم
وَنَحنُ أُناسٌ نُتبِعُ البارِدَ السُخنا
وَإِن كُنتَ سَيفَ الدَولَةِ العَضبَ فيهِمِ
فَدَعنا نَكُن قَبلَ الضِرابِ القَنا اللُدنا
فَنَحنُ الأُلى لا نَأتَلي لَكَ نُصرَةً
وَأَنتَ الَّذي لَو أَنَّهُ وَحدَهُ أَغنى
يَقيكَ الرَدى مَن يَبتَغي عِندَكَ العُلا
وَمَن قالَ لا أَرضى مِنَ العَيشِ بِالأَدنى
فَلَولاكَ لَم تَجرِ الدِماءُ وَلا اللُها
وَلَم يَكُ لِلدُنيا وَلا أَهلِها مَعنى
وَما الخَوفُ إِلّا ما تَخَوَّفَهُ الفَتى
وَلا الأَمنُ إِلّا ما رَآهُ الفَتى أَمنا
أشعار في المدح
يقول عنترة بن شداد:
لَقينا يَومَ صَهباءٍ سَرِيَّة
حَناظِلَةً لَهُم في الحَربِ نِيَّة
لَقيناهُم بِأَسيافٍ حِدادٍ
وَأُسدٍ لا تَفِرُّ مِنَ المَنِيَّة
وَكانَ زَعيمُهُم إِذ ذاكَ لَيثاً
هِزَبراً لا يُبالي بِالرَزِيَّة
فَخَلَّفناهُ وَسطَ القاعِ مُلقىً
وَها أَنا طالِبٌ قَتلَ البَقِيَّة
وَرُحنا بِالسُيوفِ نَسوقُ فيهِم
إِلى رَبَواتِ مُعضِلَةٍ خَفِيَّة
وَكَم مِن فارِسٍ مِنهُم تَرَكنا
عَلَيهِ مِن صَوارِمِنا قَضِيَّة
فَوارِسُنا بَنو عَبسٍ وَإِنّا
لُيوثُ الحَربِ ما بَينَ البَرِيَّة
نُجيدُ الطَعنَ بِالسُمرِ العَوالي
وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ المشرفية
وَنُنعِلُ خَيلَنا في كُلِّ حَربٍ
مِنَ الساداتِ أَقحافاً دميّة
وَيَومَ البَذلِ نُعطي ما مَلَكنا
مِنَ الأَموالِ وَالنِعَمِ البهية
وَنَحنُ العادِلونَ إِذا حَكَمنا
وَنَحنُ المُشفِقونَ عَلى الرعيّة
وَنَحنُ المُنصِفونَ إِذا دُعينا
إِلى طَعنِ الرِماحِ السمهريّة
وَنَحنُ الغالِبونَ إِذا حَمَلنا
عَلى الخَيلِ الجِيادِ الأَعوَجِيَّة
وَنَحنُ الموقِدونَ لِكُلِّ حَربٍ
وَنَصلاها بِأَفئِدَةٍ جَرِيَّه
مَلَأنا الأَرضَ خَوفاً مِن سَطانا
وَهابَتنا المُلوكُ الكِسرَوِيَّة
سَلوا عَنّا دِيارَ الشامِ طُرّاً
وَفُرسانَ المُلوكِ القَيصَرِيَّة
أَنا العَبدُ الَّذي بِدِيارِ عَبسٍ
رَبيتُ بِعِزَّةِ النَفسِ الأَبِيَّه
سَلوا النُعمانَ عَنّي يَومَ جاءَت
فَوارِسُ عُصبَةِ النارِ الحَمِيَّة
أَقَمتُ بِصارِمي سُوقَ المَنايا
وَنِلتُ بِذابِلي الرُتَبَ العَلِيَّة