حكم وأقوال تعبر عن أهمية قوة الإرادة

اقتباسات حول قوة الإرادة

تمثل الإرادة الدافع للانطلاق في رحلة الكفاح، بينما العزيمة هي التي تحافظ على استمرارك في هذه الرحلة حتى النهاية.
الأبطال لا يُخلقون في قاعات التدريب، بل تنبع بطولتهم من أعماقهم من الإرادة والأحلام والرؤية.
جسدي حدائق، وإرادتي هي من يعتني بها.
عندما تكون الحرية ضعيفة، يجب علينا تعزيزها بقوة الإرادة.
تمنح الإرادة القوية الأقدام أجنحة.
حيث توجد الإرادة، توجد الوسيلة.
لا يمكن للناس الوصول إلى حديقة النجاح دون المرور عبر مراحل التعب والفشل واليأس، وصاحب الإرادة القوية لا يطيل بقاءه في هذه المراحل.
الإرادة القوية تُقلص المسافات.
تعتبر الإرادة سر النجاح.
الشخص الذي يفتقر للإرادة هو من أتعس سكّان الأرض.
كل إرادة تنهزم أمام العواطف تُنبئ بالانهيار والفشل.
لا تُحقق الإنجازات بالتمني، بل الإرادة تصنع المعجزات.
عندما تتوفر الإرادة، تسهل الطريق.
من لا يعرف كيف يجمع بين إرادته وقوته، فإنه لا يمتلك قوة حقيقية.
لا تأتي القوة من القدرات الجسدية، بل تتأتى من إرادة لا تقهر.
القول “لا أملك الإرادة” يأتي كستار للعاجزين.
تحقيق النجاح يتطلب الإرادة، لكن الأهم هو الإرادة للتحضير للنجاح.
الجبل لا تهزّه الرياح، والإرادة الحقيقية لا تؤثر فيها العواصف.
تستطيع الإرادة الصادقة أن تحرك الإنسان وكأنها قوة خفية تدفعه نحو النجاح، وتنمو مع الوقت لتمنعه من التوقف أو التراجع.
رغبة الفوز تكمن في معظمنا، ولكن الإرادة لتحقيقه تحتاج إلى تدريب، بينما أسلوب الفوز هو مسألة شرف.
الحياة تعبر عن الإرادة، وإذا انتصرت إرادة الموت على الإنسان، فقد انتهى.
تمر الإرادة بمرحلتين: مرحلة التمني ومرحلة التطبيق بعد اتخاذ القرار.
العجز الحقيقي ليس جسدياً، ولكنه في الإرادة.

عبارات ملهمة عن قوة الإرادة

لا تتحقق الأعمال العظيمة بالقوة، بل بالإصرار والمثابرة.
الإرادة تعبر عن الفكرة، والعزيمة تعبر عن الروح.
ثلاثة شروط تشكل ضرورة مطلقة لتحقيق النجاح في الحياة: الإرادة، والإرادة، والإرادة.
من يتحدى فقط هو من يعيش الحياة.
لا يحق لمن لا إرادة له أن ينادي برأيه.
عندما يصر الفرد على الانتصار، يصبح قريبًا جدًا من تحقيق النصر.
حتى مجرد نطق كلمة “إرادة” يشحن الروح بقوة غير عادية.
يوجد من يسبح ضد مجرى السفينة، ومن يهدر وقته في انتظارها، هذا هو الفارق بين أصحاب الإرادة وغيرهم.
سأل الممكن المستحيل عن مكان إقامته، فأجاب: في أحلام العاجزين.
لا توجد كلمة “مستحيل” إلا في قاموس الضعفاء.
تتطلب الخطوة الأولى نحو النجاح الإرادة، بينما تحتاج الخطوات التالية إلى الحفاظ على الحماس.
الإرادة هي نصف الطريق نحو النجاح.
كل المصاعب التي واجهتها في حياتي قد زادت من عزيمتي.

عبارات تتعلق بقوة الإرادة

يعزى فشل الكثيرين إلى عدم غياب الرؤية، بل إلى غياب العزيمة، التي تُولد عندما يتوفر حساب النفقة.
لا تعترف بالخسارة إلا بعد لمحاولة أخيرة، ولا تتوقف عند المحاولة الأخيرة حتى تحقق النجاح.
ما يدركه العقل ونؤمن به نستطيع تحقيقه في واقعنا.
لا أحب ثلاث كلمات: “لا أعرف”، “لا أستطيع”، و”مستحيل”.
لا تدع التحديات تزعجك، فقضيتك عظيمة إلى حد لا يمكن لنقاط ضعفك التأثير عليها.
تعلم كيفية بناء سُلّم من الحجارة التي تعثرت بها.
أتقدم ببطء، لكنني لا أعود إلى الوراء أبداً.
العظمة ليست في التعثر، بل في النهوض بعد كل عثرة.
عند بناء فريق، أبحث عن من يحبون الفوز، وإذا لم أجدهم، أبحث عن من يكرهون الهزيمة.
نسقط لنقوم، ونهزم لنحرز انتصارات أكبر، تمامًا كما ننام لنستيقظ أكثر قوة ونشاطاً.
أفضل وسيلة لتجاوز الصعوبات هي اختراقها.
يدين العالم للإرادة أكثر مما يدين للحكمة.
الإرادة الضعيفة تترجم إلى أقوال، بينما الإرادة القوية تتجلى في الأفعال.
إذا واجهتك الحياة، قاتلها بسيف الإرادة، وقدم لها شاهديك: العمل والصبر.
لا شيء يعوق الإرادة البشرية، فهي مستعدة للتضحية من أجل تحقيق الأهداف.
لم يسلم منا أحد من ضربات الزمن، ولكن القلة الأقوياء من بيننا هم من تمسكوا بإرادتهم ليتجاوزوا الألم دون أن يلاحظه أحد.
إرادتي ستحدد مصيري، سواء حققت النجاح أو الفشل، فالنجاح أو الفشل من صنع يدي، وأنا وحدي المسؤولة عن مصيري.
إيماني بقدرتي على تحمل ما لا يُحتمل هو ما يعينني على الاستمرار.

حكم حول العزيمة والإرادة

لا تُحبط عزيمة من يحقق تقدماً مستمراً، حتى وإن كان ببطء.
توجد خلف كل عزيمة دوافع، وبقوة تلك الدوافع تشتد العزيمة.
تعتبر الإرادة الدافع للخطوة الأولى في مجال الكفاح، بينما العزيمة تحافظ على الاستمرار حتى النهاية.
قد تكون أفضل الطرق هي الأصعب، لكن عليك دائمًا السير فيها، حيث سيجعل الاعتياد الأمر يبدو سهلاً.
لا تستسلم عند منتصف الطريق، ركز على تحقيق النصف الآخر.
لا تدع العقبات تعرقل مسيرتك، عندما تواجه حائطاً، حاول تسلقه، أو المرور من خلاله، أو الالتفاف حوله.
الفرق بين الممكن والمستحيل يعتمد على عزيمة الفرد وإصراره.
كلما كانت ضربتك أقوى، اجعل ارتدادك أعلى.
من الأفضل التقدم ببطء إلى الأمام بدلاً من الإسراع إلى الوراء.
لا توجد متعة في المعركة، لكن المتعة تكمن في النصر.
اقبل التحديات لتتمكن من الاستمتاع بشعور الانتصار.
لا تقل إنك قد فشلت، بل قل إنك لم تنجح بعد.
شعوري بمثل هذه القلق يساعدني على تجاوز الهموم، فكل محاولة غير ناجحة تعد خطوة يجب أن تؤدي إلى الأمام.
لا تكفي الموهبة وحدها، بل يتطلب الأمر الاستمرار، فليس هناك أي شيء في العالم يستطيع استبدال الإصرار.
الضربات التي لا تقضي عليك، تساهم في تقويتك.
الضربات الشديدة تكسر الزجاج، ولكنها تصقل الحديد.
إذا لم تتمكن من تحقيق هدفك في أحد العلوم أو المناصب بسبب ضعف في الإرادة أو ظرف غير مواتي، فلا تثني غيرك عن تحقيق أحلامه، فهو يمتلك إرادته ونفسه وظروفة المختلفة.
إذا كانت الإرادة قوية، فإن لا شيء يمكنه إيقافها، سواء كان ذلك الطبيعة أو القدر.
رغم كل تحديات الحياة، تذكر دومًا أن نظرك يجب أن يكون نحو قمة الجبل، فبقصدك ذلك تحافظ على رؤيا العظمة والمتعة، اترك مشاكلك ولا تدعها تحد من عزيمتك.
تتجلى صفة الإنسان الناجح في قدرته على التحمل والصمود، فالإصرار لا يعني مواجهة النكسات فقط، بل القدرة على الاستمرار رغم الفشل مع الإيمان القوي أن النصر قادم، الإصرار يتطلب تحمل المشاق لتجاوز كل عقبة وتحقيق الأهداف.