نماذج من القرآن الكريم حول الممنوع من الصرف
فيما يلي مجموعة من النماذج المستمدة من القرآن الكريم التي تعبر عن الممنوع من الصرف:
- قال الله تعالى: “وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ”.
- قال الله تعالى: “فَهَل لَنَا مِن شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا”.
- قال الله تعالى: “وتَرى النّاسَ سُكارى وما هم بِسُكارى ولَكِنَّ عَذابَ اللَّهِ شَدِيدٌ”.
- قال الله تعالى: “إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا في بَطْنِي مُحَرَّرًا”.
- قال الله تعالى: “قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ”.
- قال الله تعالى: “وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِي”.
- قال الله تعالى: “الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ”.
- قال الله تعالى: “أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ”.
- قال الله تعالى: “إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ”.
- قال الله تعالى: “مَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ”.
- قال الله تعالى: “قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّنَاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا”.
- قال الله تعالى: “أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ”.
- قال الله تعالى: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ”.
- قال الله تعالى: “أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا”.
- قال الله تعالى: “يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ”.
- قال الله تعالى: “قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ”.
- قال الله تعالى: “قالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ قالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ”.
- قال الله تعالى: “وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ”.
تعريف الممنوع من الصرف
الممنوع من الصرف هو الاسم الذي لا يُنَوَّن ولا يُجرُّ بالكسرة. يتم رفعه بالضمة، ونصبه وجرُّه بالفتحة. ومن الأمثلة على الممنوع من الصرف ما يلي:
صيغة منتهى الجموع
يشمل كل جمع تكسير يحتوي على حرفين أو ثلاثة أحرف بعد ألف الجمع، حيث يكون الحرف الأوسط ساكنًا، كما في كلمة “مساجد”.
العَلَم
- العلم الأعجمي المكون من ثلاثة أحرف فأكثر مثل: “لندن”.
- العلم الذي يحتوي على ألف ونون زائدتين مثل: “عمران”.
- الاسم المركب مثل: “حضرموت”.
- اسم على وزن فعل مثل: “أحمد”.
- اسم مذكر ثلاثي مع ضمة في الأول وفتحة في الثاني مثل: “عُمَر”.
الأسماء المؤنثة
تشمل الأسماء المؤنثة ما يلي:
- الاسم الذي ينتهي بتاء التأنيث، سواء كان حقيقيًا مثل: “خديجة” أو لفظيًا مثل: “حمزة”.
- الاسم الذي ينتهي بألف التأنيث الممدودة مثل: “صحراء”.
- الاسم الذي ينتهي بألف التأنيث المقصورة مثل: “نعمى”.
- الأسماء المؤنثة غير المنتهية بتاء التأنيث، مثل المؤنث الثلاثي ومتحرك الوسط مثل: “أمل”، وكذلك المؤنث ذو الوسط الساكن مثل: “هند”.
الصفة
يشمل ذلك:
- الأسماء على وزن فعلان ومؤنثتها على وزن فعلى مثل: “عطشان” و”عطشى”.
- الأعداد من واحد إلى عشرة على صيغة وزن (فَعال أو مَفْعَل) مثل: “ثلاث” و”مثلث”.
- كلمة “أُخَر”.