تجنب السكريات والكربوهيدرات
عند تقليل استهلاك الكربوهيدرات والسكر، يبدأ الجسم في حرق الدهون المخزنة بدلاً من الاعتماد على الكربوهيدرات. ويساهم هذا التغيير في خفض مستويات الأنسولين، مما يساعد الكلى على التخلص من الماء والأملاح الزائدة. لتقليل الكربوهيدرات والسكر، يجب تجنب الأطعمة التالية:
- المخبوزات مثل الكعك والخبز والمعجنات وشرائح التورتيلا.
- الأطعمة المقلية مثل رقائق البطاطس والخضروات واللحوم.
- الحلويات بجميع أنواعها.
- المشروبات المحتوية على السكر، مثل العصائر والمشروبات الغازية.
تناول البروتينات والخضراوات
يجب أن تتضمن كل وجبة مصدراً للبروتين ومصدراً للخضراوات المنخفضة الكربوهيدرات. فيما يلي تفاصيل هذا الأمر:
- الأطعمة الغنية بالبروتين: أظهرت الدراسات أن البروتين يعد من العناصر الغذائية الضرورية التي تعزز عملية الأيض، كما أن الحميات الغنية بالبروتين تساهم في تقليل الرغبة في تناول الطعام ووجبات خفيفة في ساعات متأخرة من الليل. ومن بين الأطعمة الغنية بالبروتين:
- اللحوم مثل لحم البقر، الضأن، والدجاج.
- الأسماك والمأكولات البحرية مثل السلمون والروبيان.
- البيض، ويفضل تناوله كاملاً مع الصفار.
- منتجات الألبان ومنتجات الألبان المنزوع منها الدسم.
- الخضراوات المنخفضة الكربوهيدرات: يمكن تناول كميات كبيرة من هذه الخضراوات دون القلق بشأن زيادة الوزن. ومن هذه الخضراوات:
- البروكلي.
- القرنبيط.
- السبانخ.
- الكرنب.
- الخس.
- الخيار.
- الطماطم.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام
يوصى بالتوجه إلى صالة الألعاب الرياضية لممارسة التمارين بانتظام، ويفضل الذهاب ثلاث إلى أربع مرات أسبوعياً. يُعتبر رفع الأثقال من أفضل أنواع التمارين التي تساهم في زيادة معدلات الحرق، ويتضح أثرها سريعاً في فقدان الوزن. وإن لم يكن رفع الأثقال خياراً مناسباً، فإن المشي يُعد البديل الأمثل؛ حيث يُنصح بالمشي لمدة نصف ساعة يومياً لتحقيق أقصى استفادة من حرق السعرات الحرارية.