عبارات معبرة عن قيمة الكرم

أقوال حول الكرم

الكرم في الحياة يختلف جذريًا عن الكرم في لحظة الوداع؛ الأول ينبع من التسامح الأصيل والنوايا الطيبة، بينما الثاني ينشأ من الغرور أو القلق.
يعبر الكرم عن العطاء بما يفوق القدرة، بينما الغرور يعني أخذ أقل مما يحتاج الفرد.
الكرم لا يكمن في تلبية احتياجاتي بما يتفوق على احتياجاتك، بل في تقديم ما تحتاجه أنت أكثر مما احتاج إليه أنا.
تعتبر الإنسانية فضيلة المرأة وسخاء الرجل.
لنحرص على تعليم الكرم والإيثار، لأن طبيعتنا الفطرية تُظهر الأنانية.
لم يكتشف أحد بعد ثروة العطف واللطف والكرم الكامنة في نفوس الأطفال… إذ يجب أن يكون هدف كل تعليم حقيقي هو اكتشاف هذا الكنز.
غالبًا ما يُبرز الفرد بواسطة سلوكيات الآخرين الكريمة.
الكرم الحقيقي هو أن تقوم بعمل طيب لشخص لن يتعرف على ذلك أبداً.
يكمن الكرم الحقيقي تجاه المستقبل في تقديم الجهد والإسهام في الحاضر بكامل طاقته.
لا يدرك الفقراء أن دورهم في الحياة هو أن يكونوا موضع كرمنا.
السخاء والكرم يمكنهما تغطية عيوب الحياة الدنيا والآخرة.
ترك كثيرون الكرم مقابل الإحسان.
من أسهل أشكال الكرم هو حسن الخلق.
تشكل الحكمة والشجاعة والعفة والجدية والإخلاص والأمانة مع الكرم، فضائل تُشبه الملائكة.
إذا أكرمت الكريم ملكته، وإن أكرمت اللئيم تمرد.
احذر من انتقام الكريم عندما يجوع، واللئيم عندما يشبع.
لا تعكس الأفعال دائمًا جوهر الأشخاص، فليس بالضرورة أن يكون من يقدم العطاء كريماً حقًا.
يُعد الكرم زينة الغني، والقناعة زينة الفقير، والعفة زينة المرأة.
يتوافد الذين لا يدعون إلى الولائم كالعازفين على الكمان، وكذلك الكلاب والذئاب.
ما تتخلص منه سيكون لك، وما تحتفظ به سيذهب لغيرك.
لا يُعتبر الجود هو أن تعطني ما أحتاجه أكثر منك، بل هو أن تعطني ما أنت أكثر حاجة إليه مني.
يشعر الشخص الكريم بثراء دائم.
احذر من انتقام الكريم إذا جاع واللئيم إذا شبع.
“إن الإصغاء يعتبر شكلاً من الكرم… فهو يسمح برأي الآخرين… ففن التعامل مع الآراء هو أمر أساسي.”
من واجب الدولة أن تعلم الذين يتسمون بالبخل كيفية إظهار الكرم تحت مظلة القانون، إذا لم يكن ذلك نابعًا من ضمير حي وحياة متفاعلة.
ظن الكثيرون أن الأنبياء لا يشعرون بالحزن، تمامًا كما تخيل الكثيرون أن الشجاع لا يعرف الخوف، واعتبروا أن الكريم لا يقدر قيمة المال. بمعنى آخر، القلب الذي لا يدرك قيمة المال لن يكتسب ميزة في الكرم، كما أن القلب الذي لا يخاف لن يمتلك ميزة في الشجاعة، والقلب الذي لا يحزن لن يحظى بميزة في الصبر. الفضل يكمن في مواجهة الحزن والخوف ومعرفة قيمة المال.
تعيش الإنسانية في العالم العربي، كما تُرمى دمعة من عيون الكريم، بينما يواجه ظرفًا يبددها، ويعود إليها الكرم. ويعيش الطلاب في العالم العربي بدون إفطار، عيونهم تشاهد الشارع ويتطلعون إلى مستقبلهم بينما يبحثون عن العلم.
ما أروع كرم الفقراء الذين لا يملكون قوت يومهم، وما أبشع الجشع عندما يأتي من الأثرياء الذين يطمعون في كنوز السماء ورغم ذلك لا يتنازل لمساعدة الآخرين.
الكرم الحقيقي يكمن في القيام بعمل يتصف بالفضل لشخص لن يدرك أبدًا ما قمت به.
يُعتبر الكرم قوتنا، حتى لو كان الحب ضعيفًا.
إن أغنى الغنى هو العقل، وأكبر فقر هو الجهل، وأقسى أنواع الوحدة هو العجب، وأكرم أنواع الكرم هو حسن الخلق.
ترك كثيرون الكرم من أجل الإحسان.
دعونا نحرص على تعليم الكرم والإيثار، لأن طبيعتنا تحمل نزعة الأنانية.
قد يكون الجود صفة ذو جود غير مفرط ليست من ضمن الكرماء.
قد رأيت السخي تظهر له الرزق، ويبقى مطمئنًا مع العلم بأنه غير مُستعجل.

إِن الكريمَ ليُخفي عنكَ عسرتهُ … حتى تَراهُ غنياً وهو مَهْجُودٌ

وللبخيلِ على أموالهِ عللٌ … زرقُ العيونِ عليها أوجهٌ سُودٌ.
ليس جودُ الفتيانِ من فضلِ مالٍ … إِنما الجودُ للمقلِّ المواسي.
إِن السخاءَ شيمةٌ كريمة … شريفةٌ أكرم بها من شيمة.

فضيلةٌ تنشرُ في الآفاقِ … عنكَ لسانَ الشكرِ بانطلاق.
لا سترَ للعيوبِ كالسخاءِ … وعيب ذي اللؤمِ بلا غطاءِ.
السخاء هو السمة الأسمى، ومن لا يتسم بالسخاء لن يُدعى في العشيرة سيدا.
السخاء والكرم يُغطيان عيوب الحياة الدنيا والآخرة.
أعطني ولا تذكر ما أعطيت.
الجود هو ما تملكه.
الكرماء قد ينقصهم المال، في حين أن الأثرياء قد يفتقرون إلى الكرم.
يُعبر الكرم في الحياة عن معنى مختلف تمامًا عن ذلك في اللحظات الحرجة، حيث يمكن أن يكون أحدهما نابعًا من قيمة حقيقية بينما يكون الآخر مدفوعًا بالقلق.
دعونا نحرص على تعليم الكرم والإيثار، نظرًا لأننا نبدأ حياتنا كأنانيين.
قد يكون الكرم الحقيقي تكريس الحاضر بكامله للمستقبل.
لا تعكس الأفعال دائمًا جوهر الرجال؛ فليس من الضروري أن يكون من يقوم بعمل كريم كريماً في طبيعته.
الكرم الحقيقي يتجلى في إنجاز لطيف لشخص لن يدرك أبدًا ما فعلته.
دعونا نحرص على تعليم الكرم والإيثار، فنحن في الأصل مخلوقون من فطرة الأنانية.
الرحمة تفوق الحب عمقًا ونقاءً، فتمثل الشجاعة والتضحية وإنكار الذات والعفو، حيث يمثل الكرم أيضًا؛ فكلنا قادرون على الحب بشكل طبيعي، ولكن القليل منا من يمارس الرحمة.
تتجسد الفضائل في الصدق والإخلاص والتواضع والكرم، بالإضافة إلى غياب الغرور، وهي تحتمل إمكانية خدمة الآخرين.
من حق الدولة أن تُعلم الأفراد كيف يكون الكرم تحت ظل القانون، إذا لم يكن قائمًا على يقظة الضمير وحيوية النفس.
الرحمة تتجاوز الحب، حيث تحتوي على كل ما يجعلها طاهرة وأسمى، بما في ذلك التضحية والمعاني النبيلة.
تنازل الكثيرون عن الكرم ليتجهوا نحو الإحسان.
ترتبط الرحمة بالكرم، فيما تتميز القسوة بالنقص.
تظل الصراحة والكرم تحت الحاجة إلى الاعتدال، وإلا قد تؤدي بصاحبهما نحو الهلاك.
الكرم يتلخص في إعطاء ما أنت في حاجة إليه بصراحة.
يظهر الكرم بالشجاعة في تقديم الكرم غير المشروط، حيث تكون السرعة هي ما بمجرد ما يتحدث عنه الآخرون.
ويعد الوعد بكرم من أسهل أنواعه وأقلها تكلفًا.
الحياة في أمريكا كالفاكهة الأمريكية، مغرية وبراقة من الخارج، لكنها تفتقر للعمق والطعم.
لا تسامح، لا أخلاق، لا كرم. كن ذئبًا بين الذئاب.
من كرم الحب لم أستفد سوى من دموع الغيمة.
العالم يتكون من مزيج من الكرم والدناءة، لذلك لايمكننا أن نتوقع إجماعاً دون أن نكون مثاليين.