أفكار غاندي حول فلسفة الحياة

أقوال غاندي حول الحياة

يبلغ الإنسان عظمة حقيقية بالقدر الذي يسعى فيه لرعاية حقوق أخيه الإنسان.
العظمة في الحياة ليست في السقوط، ولكن في النهوض بعد كل عقبة نواجهها.
الصحة هي الثروة الحقيقية، وليست سوى الذهب أو الفضة.
ما يُنتزع بالعنف لا يمكن الاحتفاظ به إلا بالعنف.
أي جريمة أو أذى، بغض النظر عن السبب، هو اعتداء على الإنسانية.
لا يمكن لحضارة أن تدوم إذا سعت لتكون حصرية.
عدم التعاون مع الشر هو واجب لا يقل أهمية عن التعاون مع الخير.
لا بد أن يُبذل الدم على طريق الاستقلال.
يجب على الأغنياء أن يعيشوا ببساطة أكبر لتمكين الفقراء من العيش.
لا يصبح الخطأ صواباً لمجرد انتشاره، ولا تصبح الحقيقة خطأً لأن أحداً لا يعترف بها.
المجد يكمن في السعي نحو تحقيق الهدف، وليس فقط عند الوصول إليه.
يجب أن تكون أنت الشخص الذي يُحدث التغيير الذي ترغب في رؤيته في العالم.
الغضب وقلة التسامح يُعدان من أبرز العقبات أمام الفهم الصحيح.
يعد الفقر أسوأ أنواع العنف.
من غير الحكمة أن يؤكد الإنسان حكمته، فمن الصحي أن يُذكر أنه قد يضعف، وأن الأكثر حكمة قد يخطئ.
لن نحقق النصر في معركتنا بعدد خصومنا الذين نقوم بقتلهم، ولكن من خلال قتل الرغبة في القتل في قلوبنا.
يجب ألا يؤدي الاختلاف في الآراء إلى العداء، وإلا سأكون وأنت ألد الأعداء.
لا يمكنك مصافحة قبضة مشدودة.
لتكون وحدة الشعب حقيقية، يجب عليها أن تتصدى لأقصى أنواع الضغط دون أن تنكسر.
فقط اللاعنف قادر على استعادة الحقيقة، والذي سيتبعه العنف إذا لم يكن هناك خيار آخر.
لا أحد يمكنه انتزاع احترامنا لذواتنا إذا لم نقدمه لهم في البداية.

أروع أقوال غاندي عن الحياة

قد لا تعرف أبداً عواقب أفعالك، لكن إذا لم تقم بأي شيء، فلن تحدث نتائج على الإطلاق.
أنا على استعداد للموت، لكن لا يوجد سبب يجعلني أستعد للقتل.
الضعيف لا يمكنه المسامحة، فالمغفرة هي من صفات القوي.
لا توجد “لا” تعبر عن قناعة أعمق من “نعم” تُقال لإرضاء الآخرين أو لتجنب المتاعب.
لا يمكن إنتاج العاطفة أو تنظيمها وفقاً للقانون.
أؤمن بأن قوة الروح تنمو بالتناسب مع إخضاعك لجسدك.
الدين الذي لا يعالج الأمور العملية ولا يسهم في حلها، ليس ديناً حقيقياً.
عش حياتك كأنك ستغادر غداً، وتعلم كأنك ستعيش إلى الأبد.
في الصلاة، من الأفضل أن يكون لديك قلب صادق بدلاً من كلمات بلا شعور.
السعادة تكون عندما تتوافق أفكارك وأقوالك وأفعالك.
الإنسان هو نتاج أفكاره، فهو ما يفكر فيه يصبح.
بعد أن تخلصت من السلاح، فإن كأس الحب هو كل ما يمكنني أن أقدمه لمن يعارضني.
أكره الخطيئة، وأحب الخاطئ.
لا يسعى الإنسان إلى تغيير قدره.
النصر الذي يأتي من العنف يقابل الهزيمة لسرعة زواله.
لا يمكن إنتاج العاطفة أو تنظيمها وفقاً للقانون.
القوة تأتي من إرادة لا تقهر، وليس من القدرة الجسدية.

اقتباسات ملهمة لغاندي عن الحياة

حارب عدوك بالسلاح الذي يخشاه، لا بالسلاح الذي تخشاه أنت.
أولاً يتجاهلونك، ثم يسخرون منك، ثم يقاتلونك، ثم تنتصر.
حيث يوجد الحب، يوجد الحياة.
يجب أن تساعد خصمك عند خطأه.
إذا قابلت الإساءة بإساءة، فمتى ستتوقف الإساءة؟
الإنسان لا يمتلك القدرة على تحقيق كل الاحتمالات.
الضعيف لا يسامح، بل التسامح من خصال الأقوياء.
الشخص الصادق ينبغي أن يكون مهتماً وعطوفاً.
يملك العالم ما يكفي من الاحتياجات، ولكن ليس جشع الإنسان.
صلاة في القلب بلا كلمات، أفضل بكثير من صلاة بالكلمات وقلب غائب.
يجب علينا احترام الديانات الأخرى كما نحترم ديننا، فمجرد التسامح غير كافٍ.
في ظل الموت تستمر الحياة، وفي غياب الحقيقة تستمر الأضواء، وفي ظلام الليل تبقى الأنوار.
الغاية هي الشجرة، والوسيلة هي البذور، فإن الغاية تحتوي ضمن الوسيلة كما تحتوي الشجرة في البذور.
أولاً يتجاهلونك، ثم يسخرون منك، ثم يقاتلونك، ثم تنتصر.
لا يوجد ما يعكر صفو الجسد مثل القلق، ومن لديه إيمان بالله عليه أن يشعر بالخجل من القلق على أي شيء.

أشهر أقوال غاندي

أنظر إلى الصفات الحسنة للناس، وليس كونك خالياً من العيوب، فلا ينبغي بي أن أبحث عن عيوب الآخرين.
لا يمكن تصنيع العاطفة أو تنظيمها حسب القانون.
الغضب وقلة التسامح هما أعداء الفهم الصحيح.
توجد محكمة أعلى من محاكم العدل، وهي محكمة الضمير، التي تتجاوز كل المحاكم.
في النهاية، الدين مسألة شخصية بين الإنسان وخالقه، ولا شأن لأحد بذلك.
اجعل أول شيء تفعله كل صباح هو أن تعقد العزم على عدم الخوف من أحد سوى الله، وأن تبقي قلبك حراً من الضغائن، وأن لا تخضع لظلم أي شخص، وأن تواجه الخرافات بالحقيقة، وفي مقاومتك للخرافات، اصبر على كل المشقات.
الطاغية الوحيد الذي أقبله في هذا العالم هو الصوت الداخلي.
الجبان لا يستطيع إظهار الحب، بل هو من خصائص الشجعان.
الحقيقة تبقى حقيقة، حتى وإن كان الجميع ضد واحد.
ألقاني الناس بالحجارة، ولكنني جمعتها وبنيت بيتاً.
جرام من الخبرة يساوي أكثر من طن من الكلام.
أحياناً، يختبر الله الذين ينوي المباركة فيهم لأقصى درجة.